الصفحه ٤٠٦ :
يكون جاريا على الفعل فتعيّنت الواو للزيادة ، ومثلهما زنة قرطبوس (١) وأمّا الألف فنحو : قبعثرى
الصفحه ٢١ :
الفصل الثالث
مصنفاته وشعره
كان من نتيجة
الثقافة المتنوعة التي حصّلها أبو الفداء أن ألّف في عدد
الصفحه ٣٦ : بذلك أن
الألف واللام إذا دخلا على الاسم طردا التنوين ، وأنّ التنوين إذا دخل على الاسم
طردهما كما طرداه
الصفحه ٤٢ : » (٤) وقد ذهب الكوفيون إلى جواز نداء ما فيه الألف واللام
نحو : يا الرجل ويا الغلام ومنعه البصريون
الصفحه ٥٦ : أيضا ما نقله عنه بأنهم «نقصوا الألف من
الحارث علما ومن السلم عليكم وعبد السلم ومن ملائكة وسماوات
الصفحه ٦٦ : الكناش ، كل ذلك يدفعنا إلى
القول إنّ أبا الفداء كان عازما على ضم ما ألّف من كتب في هذا الكناش ، ولا
الصفحه ٨٨ : التبيان ٢ / ١٤٨٣ : لا نافية أي : فما تنسى ، وقيل : هي للنهي
، ولم تجزم لتوافق رؤوس الآي ، وقيل : الألف
الصفحه ٩٩ : سرق رسالة علمية
تقرب من ألف صفحة .. شاهت وجوههم ، وخسرت تجارتهم ، والله ولينا وهو القادر
المنتقم
الصفحه ١٢١ : الحركة فجعل إعرابهما بالحرف (٤).
ذكر الإعراب التقديري (٥)
الإعراب
التقديريّ في كلّ ما آخره ألف ، وفي
الصفحه ١٢٢ : ، وهي : العدل والتأنيث / والجمع
والمعرفة والعجمة ووزن (٣) الفعل والصفة والألف والنون الزائدتان
الصفحه ١٢٣ : الألف والنون المزيدتان ففرع على المزيد عليه ، لأنّ الزائد يتوقّف على تحقق
المزيد عليه ، وأمّا الوصف ففرع
الصفحه ١٢٧ :
ذكر الجمع (١)
شرط الجمع أن
يكون على صيغة منتهى الجموع بغير تاء التأنيث ، وهو كلّ جمع ثالثه ألف
الصفحه ١٣٣ : والألف والنون في اسم غير صفة ، وما
في أوله زيادة من حروف نأيت كأحمد ويزيد ، وتارة تكون مؤثّرة وليست شرطا
الصفحه ١٤٣ : يكون صفة ك «زيد غلامك» ، أو يكون صفة ولا
يكون بعد حرف النفي أو ألف الاستفهام ك «زيد قائم» ، أو يكون صفة
الصفحه ١٥٣ : (٥).
__________________
(١) ومنهم ابن جني في
اللمع ، ٤٦ وابن مالك في شرح التسهيل ، ٢ / ٦٨ وابن عقيل في شرح الألفية ، ٢ / ١٧