الصفحه ٢٨٢ : للتكثير ، والعدد الصريح الكثير ، مميّزه مجرور كمائة وألف ، وأما كونه
مفردا ، فلأنّ مميّز العدد الكثير كذلك
الصفحه ٢٩٧ : ؛ خرجت يوم الجمعة سحر ، غير منصرف وليس فيه ما يمنعه
الصّرف ، غير أن تقدّر فيه العلميّة مع العدل عن الألف
الصفحه ٣٠٧ : (٣)
المؤنّث ما فيه
علامة تأنيث لفظا أو تقديرا ، والمذكّر بخلافه ، وعلامة التأنيث التاء نحو : طلحة
، والألف
الصفحه ٣١١ :
إيجازا واختصارا ، والمثنّى في الاصطلاح ، هو ما لحق آخره ألف في حال الرفع ، أو
ياء مفتوح ما قبلها في حال
الصفحه ٣٢٣ : قبله ، وبعد الساكن ألف ولا يكون ما قبل الألف إلا
مفتوحا ، فينقلب حرف العلة ألفا ، فاجتمعت ألفان فحذفت
الصفحه ٣٢٩ : ، ٤١٢.
(٥) من الآية ٩٦ من
سورة الأنعام. وقد قرأ الكوفيون وجعل من غير ألف وبنصب اللام من الليل. وقرأ
الصفحه ٣٥٦ : أفعال كأجيمال (٦) وتصغير ما في آخره ألف التأنيث كحبيلى (٧) وتصغير ما فيه ألف ونون مضارعتان لألفي التأنيث
الصفحه ٣٥٨ : الواو وانفتح ما قبلها قلبت ألفا ، ولم يجز بقاء الألف
في التصغير لزوال الفتح وانضمام ما قبلها فوجب ردّ
الصفحه ٣٦٠ : تصغير قدّام (٥) وأمّا ألف التأنيث فإذا كانت مقصورة رابعة ثبتت كقولك :
حبيلى في تصغير حبلى (٦) وسقطت
الصفحه ٣٦١ :
وكردوس (١) وقنديل قلبت الألف أو الواو ياء ، وقرّرت الياء بحالها
وقلت : مصيبيح (٢) وكريديس وقنيديل
الصفحه ٣٦٧ : وسيديّ وحميريّ (٥) وكان يلزم أن يقال في طيء : طيئيّ مثل طيعيّ قال سيبويه
: ولكنّهم جعلوا الألف مكان اليا
الصفحه ٣٦٩ : من الكسرة فتحة ، ومن الياء ألفا ، بقي قاضايّ ثم انقلبت الألف
واوا مع ياء النسب فصار : قاضويّ ، وليس
الصفحه ٣٧٥ : في المقصور والممدود (٨)
فالمقصور في
آخره ألف ليس بعدها همزة نحو : عصا والممدود ما في آخره همزة
الصفحه ٣٩١ : الهاء أيضا (٦) نحو : هبلع (٧).
وأمّا ما بين
الفاء والعين (٨) ، فأحد حروف خمسة ، وهي : الألف والهمزة
الصفحه ٤٠٣ : الأخيرة لأنّها
مضاعفة ومنه : ألف التأنيث الممدودة وألف المدّ قبلها على فعللاء (١٠) بالفتح نحو : عقرباء وهي