الصفحه ٣٧٠ : (٣)
وإذا نسبت إلى
منسوب نحو : تميميّ وهجريّ وشافعيّ لم تقل إلّا ذلك (٤).
فصل (٥)
وما في آخره
ألف ممدودة
الصفحه ٣٨٤ : ء ثم حذفت الهمزة التي بين الياء والألف وهي لام الكلمة تخفيفا
كراهة لهمزتين بينهما ألف فصار وزنه عنده
الصفحه ٤٠٠ : الأولى فتزاد الألف والياء
والواو والنون ، أمّا الألف فتقع في المفرد كعذافر (٧) وهو الجمل العظيم ، وفي
الصفحه ٤٠١ :
فعلول (١) مثل كنهور وهو السحاب (٢) ، وعلى فعلول بفتح الفاء والعين (٣) كقربوس (٤) ، وأمّا الألف
الصفحه ٣٩ : تضربن والواو في تضربون ، والألف
في تضربان لا تتغير بوجه لأنها ضمائر» (٣).
ودلّ في موضع
آخر على أن هذه
الصفحه ٤١ : حذفت الهمزة التي بين الياء والألف وهي لام الكلمة فصار وزنه
أفعاء» وقد رده أبو الفداء بقوله : «وهو مردود
الصفحه ٤٤ : ألفا حذفت لالتقاء الساكنين وترك ما قبل
الياء مفتوحا لتدل الفتحة على الألف المحذوفة فيقال في الرفع
الصفحه ٤٧ : تعليق ، من ذلك قوله : «واعلم أنّ الألف
الثالثة التي تكتب بالياء إن كانت تلك الألف في اسم منوّن نحو
الصفحه ٤٨ : المازني فيكتب بالألف في الأحوال كلها أي في النصب والجر
والرفع ، وقياس سيبويه أن يكتب المنصوب بالألف
الصفحه ٥٢ : المتوفى ٣٧٧ هـ
وافق أبو
الفداء الفارسيّ في كون ألف «واو» منقلبة عن ياء وليست عن واو كما قال الأخفش قال
الصفحه ١١٨ : العوامل (٧).
والإعراب : هو
الحركات والحروف التي يختلف الآخر بها من الضمة والفتحة والكسرة ، والألف والواو
الصفحه ١٢٥ : ، أمّا اللفظيّ : فهو ما فيه ألف التأنيث أو تاء التأنيث ، أمّا الذي فيه
ألف التأنيث فنحو : سكرى وحمرا
الصفحه ١٦٩ : يحذف منه في الترخيم حرفان
فتقول : يا أسم ويا عثم ، بحذف ألف التأنيث الممدودة ، والألف والنون
الصفحه ٢١١ : إعراب الأسماء الخمسة مضافة في النصب بالألف وفي
الإفراد بالفتح وإعراب التثنية والجمع الصحيح المذكّر في
الصفحه ٢٦٢ : والكسائي بتشديد إن ، وهذان بالألف
وتخفيف النون. وقرأ ابن كثير بتخفيف إن وهذان بالألف مع تشديد النون ، وقرأ