الصفحه ١٧٣ : على تقدير
الرفع يلزم وقوع الطلب وهو الأمر والنهي والدعاء خبرا عن المبتدأ وهو بعيد ، لأنّ
الخبر ما
الصفحه ١٩٩ : (١).
ثانيها : لا
أحد في الدار إلّا زيد ، ولا إله إلّا الله بالرفع على البدل من المحلّ (٢) ولا يجوز النّصب على
الصفحه ٢٢٨ : مسمّى ، وبخلاف المعرّف باللام فإنّ تعريفه لا بذاته
بل بالألف واللام ، ولذلك يزول عنه التعريف بزوالهما
الصفحه ٢٢٩ : حمزة بن حبيب
بن عمارة الزّيّات أحد القرّاء السبعة أخذ القراءة عن سليمان الأعمش وطلحة بن مصرف
وصارت إليه
الصفحه ٢٣٢ : الاسم والفعل والحرف ،
والجملة ، نحو : زيد زيد ، وضرب ضرب وإلى إلى ، والله أكبر الله أكبر ، والمعنويّ
الصفحه ٢٣٤ : ، وأنت / نفسك فعلت ،
وغير النفس والعين يؤكّد به من غير شريطة كقولك : جاؤوا كلّهم وخرجوا أجمعون إلى
آخرها
الصفحه ٢٤١ :
ما أضيف إلى ياء المتكلّم عند بعضهم (١) نحو : غلامي ، والثاني ، المنادى المفرد نحو : يا زيد
الصفحه ٢٤٧ : أشار تقيّ الدين النيلي
في شرحه لمقدّمة ابن الحاجب إلى ذلك في تفسير قوله : الخامس : غلامي ولي إلى
الصفحه ٢٥٣ : نحو : لو لا أنت
ولو لا نحن إلى لولاهنّ ، قال الله تعالى : (لَوْ لا أَنْتُمْ
لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٧١ : الضمير المجرور الراجع إلى الصّدقات فصار مرفوعا ، ومعنى
كونها تامة أنّها غير محتاجة إلى صلة ولا صفة ، وهي
الصفحه ٢٧٢ : )(٤) أي أيّهم هو أشدّ (٥) ، وبنيت لمشابهة الحرف في افتقارها إلى ذلك المحذوف (٦) وثانيهما : إذا كانت موصوفة
الصفحه ٣٠٠ : (٥) وهو ما كان عن غير قصد من واضع ، ويلزمه أحد أمرين :
إما الإضافة نحو : ابن عباس وابن عمر ، فإنّ ذلك غلب
الصفحه ٣٤٩ : تأنيث الأجل ، ثم غلبت عليها الإسميّة فجرّدت عن الألف واللام وصارت اسما
للحرب (٢) / قال الشاعر
الصفحه ١١٩ : .
(٣) الكافية ، ٣٨٢.
(٤) كذا في الأصل ،
وقيل عن ذلك بأنه لحن ، لأنّ أل لا تدخل على غير إلّا في كلام المولدين
الصفحه ١٣٣ : : مؤثّرة ، عن صيغة منتهى الجموع نحو :
مساجد ، وعن ألفي التأنيث المقصورة والممدودة نحو : سكرى وصحراء علما