الصفحه ١٨٧ : اذهب راشدا مرشدا ، ويجب حذف العامل في الحال المؤكّدة (١) وهي التي لا ينتقل ذو الحال عنها ما دام موجودا
الصفحه ٢٧٨ : من العدل والزنة ، وغلاب
معدول عن غالبة ، وقطام عن قاطمة لفظا ومعنى (٢). واعلم أنّ قولنا في غلاب وقطام
الصفحه ٢٨٥ : هاهنا ، والبناء في الظروف إمّا
بقطعها عن الإضافة كما سنمثل ، وإمّا بالإضافة إلى غير المتمكّن كيومئذ
الصفحه ٦ :
والجغرافيا ، وبذلك نكشف عن جانب آخر من جوانب ثقافته المتنوعة ، مما يساعد
على جلاء شخصيته وبيان
الصفحه ٢٧ : : في الأشعار ، السابع : في فنون
مختلفة (١)» غير أنه لم يبيّن لنا فيها الهدف من تأليفه ، ولم يشر
إلى
الصفحه ٣٠ :
بشيء أنت تكرهه
إذن فلا رفعت
سوطي إليّ يدي
وكقول امرىء
القيس :
حلفت
الصفحه ٤٠ : أكثرهم إلى أن العامل في
المفعول به هو الفعل والفاعل جميعا (٤).
ب ـ نصه على أن
عامل الرفع في المبتدأ
الصفحه ٥٣ : تجعل بين بين أصلا لأن الغرض من بين بين تقريبها من السكون فتقرب إلى
الخفة وإذا كانت ساكنة فقد بلغت
الصفحه ٦٤ : في الغاية من تآليفها لا يعني
الاتفاق في طريقة عرض المادة العلمية فيها ، كما ذهب إلى ذلك الدكتور
الصفحه ٨١ : في الهامش إلى ما في الأصل أن ذلك قد ثمّ اتفاقا إن المحققين الأثبات
يدركون بداهة من هذا التشابه أن
الصفحه ٩٥ :
وننتقل الآن
إلى بيان بعض الطرق التي انتهجوها لتغطية سرقتهم ، وهي :
أولا : مرّ
معنا أن الفئة
الصفحه ١٠٦ : ـ أي إلى قيس بن زهير ـ صاحب المغني ، ١ / ١٨٨ والحق أن صاحب المغني لم
ينسبه.
٧ ـ وفي الهامش
(٢) ، من
الصفحه ١٠٧ : أيضا أن المراجع قد فطن إلى هذا الخلط العجيب فحاول
استدراك ذلك فقال في الهامش نقلا عن شرح شواهد الشافية
الصفحه ١١٦ : الثاني : فلأنّ الفعل وضعه
للتنكير فلا يحتاج إلى تنوين تنكير فوجب اختصاصه بالاسم (٣) ومنها : التثنية
الصفحه ١٢١ :
الثلاثة (١) ، وأمّا إذا لم يضف إلى مضمر فهو كعصا ، تقول : جاءني
كلا الرّجلين ورأيت كلا الرجلين