الصفحه ٢١ : أتمّه وذيّله من حيث وقف أبو الفداء إلى آخر سنة ٧٤٩ ه زين
الدين عمر المعروف بابن الوردي المتوفى سنة ٧٥٠
الصفحه ٤٥ : عن المبتدأ وهو
بعيد ـ كما يقول أبو الفداء ـ وأجاز الرفع على تقدير زيد مقول فيه ، وعلى تقدير
النصب لا
الصفحه ٧٥ : :
١ ـ قام
الدكتور علي الكبيسي بكتابة ترجمة للمؤلف ، ونبذة عن الكتاب ، وحقق المخطوطة من
أولها إلى نهاية القسم
الصفحه ٨٨ : إلى الهمع أيضا ، تلقفوا
ما ذكرناه مصدرا ونصا مع بعض الإيجاز.
ثامنا : وفي ٢
/ ٩ من الرسالة قال أبو
الصفحه ١٤٧ : تضربه ، والتقدير زيد مقول فيه أكرمه ولا تضربه (٢) ، ولنرجع إلى الجملة الخبريّة فنقول : تكون إسميّة نحو
الصفحه ٢٠٠ : وليست لا سيّما كذلك ، لأنّها
تثبت للثاني حكم الأول بطريق الزيادة (٨) فإذا قلت : أحسن إليّ القوم لا سيّما
الصفحه ٢٢٠ :
خفيفة قبلها كسرة ويقال له : المنقوص ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم أدغمت
ياؤه في ياء المتكلم ، فتقول
الصفحه ٢٤٤ : وهي ضمير المتكلّم والنون قبلها نون الوقاية كما سيذكر وتقول إذا
أخبرت عن نفسك ومعك غيرك : ضربنا وفي
الصفحه ٢٨٧ : ء انشقّت ، وقد تتجرّد عن معنى
الشّرط وتبقى للزّمان فقط (٦) كقوله تعالى : (وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى)(٧) إذ
الصفحه ٣٠١ : ، حتّى
يتعرّف فيوضع له اسم ينوب عن جميعها وهو العلم.
ذكر اسم العدد (٢)
والعدد عند
المحققين هو الكميّة
الصفحه ٣١٩ : وشقر ، والجمع ينقسم إلى جمع قلّة ، وجمع كثرة ، فجمع
القلّة : هو الذي يطلق (٢) على العشرة فما دونها إلى
الصفحه ٣٣٣ :
الزمانين ، والاعتماد كأمر اسم الفاعل (١) ثم إن كان فعله يتعدّى إلى مفعول ارتفع وبطل نصبه نحو :
زيد
الصفحه ٥٥ : بكتف ، ثم حركت هاء السكت وهي الساكن الثاني لالتقاء
الساكنين قال ابن الحاجب وفيه تعسف مع الاستغناء عنه
الصفحه ١٢٢ : .
وأمّا نحو :
مسلميّ ، وهو كلّ جمع لمذكر سالم أضيف إلى ياء المتكلّم فإنه يعرب في الرفع تقديرا
بالواو
الصفحه ١٨٥ : (٥) لأنّ الحال خبر عن ذي الحال ، فكما جاز الإخبار عن
الشيء بالجملة كذلك جاز وقوع الحال جملة وكما أنّ الجملة