الصفحه ٢٨٢ :
الاعتبار من الكنايات وإلّا لزم أن يكون أين ومتى ، كنايتين عن مكان وزمان
مبهمين ، لأنّ كم كما يفيد
الصفحه ٥١ :
ولعله أراده حين تحدث عن سبب إمالة خاف فقد ذهب السيرافي إلى أن السبب هو الكسرة
العارضة في فاء الكلمة في
الصفحه ٨٩ : من النوق والظلمان» فوجدتهم في الصفحة ٤٤٥ الهامش (١٠) ينقلون الشرح
بحروفه من غير أن يشيروا إلى المعجم
الصفحه ٩٩ :
ومما يدخل في
هذه التغطية أنهم في أول الكتاب قد اتبعوا طريقة مع بعض المصادر ، توهم أن عملهم
بعيد عن
الصفحه ١٠٤ : الراء إتباعا لضمة الميم».
فأغفل المحققون
عزو الآية إلى سورتها ، وتوثيق قراءتها ولأنهم مشغولون بالسرقة
الصفحه ١٦٧ :
نودي المضاف إلى ياء المتكلّم نحو : يا غلامي ، فلهذه الياء في النّداء
أربعة أوجه : (١) إثباتها
الصفحه ١٧٤ :
أكرمته في داره (٦) لأنّ الجملة المعطوفة إذا لم يكن فيها ضمير يعود إلى
المبتدأ ، لا تصحّ أن تكون خبرا عنه
الصفحه ١٨٩ :
رأيتك لمّا
أن عرفت جلادنا
رضيت وطبت
النّفس يا بكر عن عمرو
فأراد
الصفحه ٢٢٣ : : ربيعة الفرس (٤).
ومنها / ما ورد
من إضافة الاسم إلى مماثله نحو : سعيد كرز ، وزيد بطة ، بإضافة الاسم إلى
الصفحه ٢٩٥ : كأنّه قال ذلك وهو قائم على
رجله.
والخامس :
المضاف إضافة معنويّة إلى المضمر ، أو إلى المبهم أو إلى
الصفحه ٣٧١ : شقاويّ / (٤) وفي نحو : راية وآية وجهان ، الإبقاء والقلب إلى الهمزة
وإلى الواو فتقول : راييّ وآييّ ورائيّ
الصفحه ٣١٢ : عن أصل ، فيثنّى على
الوجهين بردّها إلى أصلها ، وإثباتها على حالها ، لمشابهتها الأصليّة من حيث كونها
الصفحه ١٤٣ :
خبر إنّ وكان ونحوهما ، فإنّه مسند به وليس مجرّدا عن العوامل اللفظيّة ،
وإنما قال : المجرّد ، ولم
الصفحه ٣٤٥ : المطابقة فيهما لتجرّد أفعل عن شبه الفعل
بتجرّده عن من المعديّة له إلى المذكور بعده فلمّا خرج أفعل عن شبه
الصفحه ٣٨٥ :
والكلام في هذا
الفصل على تقسيم الأبنية ، وعلى أبنية الاسم الأصول المجرّدة عن الزيادة ، وأما
أبنية المزيد