الصفحه ١٧٨ : الأمكنة المبهمة فنصبت بتقدير «في» على الأصحّ (١). لأنّ المبرّد والجرميّ (٢) ذهبا إلى أنّ دخل متعدّ بنفسه
الصفحه ٢٣٥ :
ذكر البدل (١)
وهو تابع مقصود
بما نسب إلى المتبوع من غير توسّط حرف العطف فخرج بقوله : مقصود بما
الصفحه ٢٩٧ : ؛ خرجت يوم الجمعة سحر ، غير منصرف وليس فيه ما يمنعه
الصّرف ، غير أن تقدّر فيه العلميّة مع العدل عن الألف
الصفحه ٣٢٢ : زائد ، ويكون من فعلل فعللة وفعلا لا نحو
: دحرج دحرجة ودحراجا ، ومن فعول فعولة ، نحو : عنون عنونة ، ومن
الصفحه ٢٦٨ :
عنه لا به ، والاسم المخبر عنه بالذي خبر مخبر به لا عنه.
واعلم أنّ
قولهم : إنّ الألف واللام لا
الصفحه ٨٦ : في حديث أبي الفداء عن حذف (من) بعد أفعل التفضيل : فقد قال : «وقد يحذف إذا
كان معلوما كقولهم : الله
الصفحه ٣٠٤ : التمييز (٤) من تحقيق عدم إضافة عشرين وأخواتها إلى المميّز ، ما
أغنى عن الإعادة ، وأمّا إفراده ، فلحصول
الصفحه ٣٠٥ : وتأنيثه ، فتقول : ثلاث أشخص ، نظرا إلى المعنى ، لأنّ
الشّخص يطلق على المرأة أيضا ، وثلاثة أشخص نظرا إلى
الصفحه ٣٤٦ : : زيد
أفضل من كلّ رجل قيس فضله بفضله ، فحذفت من وكلّ وأضيف أفعل إلى ما كان مضافا إليه
كل (٤).
واعلم
الصفحه ٣٧٢ : لين ، ولا بذو مال ، لأنّه ليس بمستقلّ ، فتقول في النسبة إلى شية : وشويّ
بفتح الشين وقلب الياء واوا
الصفحه ١٤١ : : مجرّد
عن العوامل اللفظيّة ، احترز به عن أسماء إنّ وكان وما ولا المشبّهتين بليس ، وعن
المفعول الأوّل من
الصفحه ١٨٨ :
من ميّزت ، وهو الاسم النكرة الذي يرفع الإبهام المستقرّ عن ذات مذكورة أو
مقدّرة والإبهام : الإجمال
الصفحه ٣٧٣ : بالفتح (٣) وقياس قول الأخفش إسكانها.
فصل (٤)
وإذا نسبت إلى
بنت وأخت قلت : بنويّ وأخويّ عند سيبويه
الصفحه ٤١٤ : ء
قبلها ساكن نحو : غزو وظبي
٣٦٩
م
فصل : وإذا نسبت إلى منسوب
٣٧٠
الصفحه ٢٩٨ : إلى أنهما كنايتان عن علم ما لا يعقل ، وقال بعضهم : عن
علم ما يعقل. شرح المفصل ١ / ٤٨ وشرح الكافية