الصفحه ١٠١ : من عندهم ليست في أصل المخطوط ، ولا حاجة تدعو
إليها ، ولم يشيروا أيضا في الهامش إلى ما في الأصل ، من
الصفحه ١٠٣ :
بدليل تمثيله ـ بعد ـ بحمراء.
د ـ وورد في
الصفحة ٤٧٠ حديث أبي الفداء عن إبدال الميم من النون
الصفحه ١٦٨ : غلامي وما أشبهه وإذا كان
المنادى المضاف إلى المتكلّم أبا أو أما ، جاز فيه ما ذكر في المضاف إلى المتكلم
الصفحه ٣٢٦ :
فيبقى المفعول منصوبا نحو : أعجبني دقّ القصّار الثوب (١) ، وقد يضاف إلى المفعول فيبقى الفاعل أكثر
الصفحه ٣٤٤ : يقال
: إنّ يوسف خرج حينئذ عن الحسن بإضافة إخوته إلى ضميره ، إذ القاعدة أنّ المعنى
إذا قصد ثبوته للمضاف
الصفحه ٣٠٢ : المميّز استغناء عنه بالصيغة الدّالّة عليه ،
فتقول : سرت ثلاثا وعشرا ، المراد ثلاث ليال ، وعشر ليال قال
الصفحه ٣٠٣ : ، وإذا جاوزت المائة تستعمله على ما عرفت من واحد إلى
تسعة وتسعين ، وتعطفه على مائة ، فتقول : مائة وخمسة
الصفحه ٢٢ : الإسلامية ، وكتاب اللطائف السنية ألفه فخر الدين
إسماعيل بن علي المعروف بالعدولي الحمصي ، قيل عن هذا الكتاب
الصفحه ٧٩ : صغيرة ، قسمها إلى قسمين بخط في
وسطها ، ذكر في القسم الأعلى منها : «الصفة مجردة عن اللام (حسن)» وذكر في
الصفحه ٩٠ :
بثلاث صفحات أي في الصفحة ٤٧٠ شرحوا معنى شنباء ، وأحالوا إلى القاموس
المحيط ، فلم لم يذكروا المصدر
الصفحه ٩٧ : فقام السراق بتغيير رسم المستطيل والنجمة وجعلوهما أرقاما ،
وأحالوا إلى شرح الكافية للرضي ، أو إلى شرح
الصفحه ٣٧٥ :
نحو : صنعانيّ في النسبة إلى صنعاء والقياس : صنعاويّ ، وكذلك شتويّ في
النسبة إلى الشتاء والقياس
الصفحه ٤٢ : : «لئلا يحصل الإجحاف بالحذف
فيخرج عن أبنية الاسم» (١).
ومثله تعليله
لبناء المنادى المفرد المعرفة ـ على
الصفحه ١٣٤ :
لأنه بدخول اللام والإضافة بعد عن شبه الفعل.
ذكر المرفوعات (١)
المرفوع : هو
ما اشتمل على علم
الصفحه ١٥٣ :
الجنس عن المسند بعد دخول «لا» المشبّهة بليس نحو : لا غلام خيرا منك برفع
غلام ونصب خيرا منك ، فإنّ