الصفحه ٣٤ :
في القراءات السبع مثال ذلك قوله : «والظروف المضافة إلى الجملة يجوز
بناؤها على الفتح ويجوز إعرابها
الصفحه ٢٧٥ :
فصل
وأسماء الأفعال
تنقسم إلى مرتجل ، ومشتقّ ، ومنقول ، فالمرتجل نحو : صه ومه وهيهات ، والمشتقّ
الصفحه ٣٥٤ : صفتها كذلك ، ولم يأتوا بمثل ذلك فيما جاوز الثلاثة نحو : الثعلب والضفدع
استثقالا له ، لأنّهم يستغنون عن
الصفحه ١٦ : يتمثّل بهذه الشواهد.
٢ ـ أن أبا
الفداء في كتابه المختصر أخبرنا عن اسم شيخ له هو جمال الدين محمد بن سالم
الصفحه ٦٢ : : «والاعتذار
في إعادة ذكرها كما تقدم في اللام» (٢).
ووجدناه أحيانا
ينقد النحويين في تبويباتهم فيقول مثلا عن
الصفحه ٨٥ : الزمخشري ، قال ابن الحاجب في الإيضاح الورقة (٢٩٧ /
ظ) : «اسم الآلة ... إلخ» وفي الصفحة ٢١٥ من الكتاب
الصفحه ٢١٦ : ذلك كلّه إضافة معنويّة ، لأنّ المراد بالصفة المضافة إلى معمولها ،
أنّ المضاف كان رافعا أو ناصبا للمضاف
الصفحه ٥٢ : المتوفى ٣٧٧ هـ
وافق أبو
الفداء الفارسيّ في كون ألف «واو» منقلبة عن ياء وليست عن واو كما قال الأخفش قال
الصفحه ١٢٩ :
وهذا البيت عند
من تقدّم ذكره محمول على الضرورة ، وذلك أنّه اضطر إلى الحركة فأجراه مجرى الصحيح
الصفحه ١٨ : رجاله
وأخبارهم ومصنّفاتهم ، فقد ترجم لكثير منهم تراجم وافية (٢) لم تخل من استطرادات علمية نافعة تكشف عن
الصفحه ٤٧ : كان لمعنى فهو أولى بالبقاء ،
وأمّا قولهم : مبيع دون مبيوع فلأنّ الضمّة لمّا نقلت عن الواو والياء قلبت
الصفحه ١٠٢ :
الوقف اخصبا بغير ألف الوصل».
د ـ وجاء في
الصفحة ٥٦١ من المطبوع في باب الإدغام عند حديث أبي الفداء عن
الصفحه ٢١٤ : : قولكم : إنّ المضاف إليه لا يكون إلّا اسما لفظا أو
تقديرا وقد أضيف نحو : حيث وإذا ، إلى الجمل في قولهم
الصفحه ٢٦٤ : «الذي» وضع وصلة إلى وصف المعارف بالجمل التي هي نكرات في الأصل ، ووجب أن
تكون خبريّة لأنّ الموصول يخبر به
الصفحه ٦١ : ء ومراجعه تلك التي أقام كناشه عليها فنقل منها ما يوافق منهجه
، واختار منها ما يتصل بموضوعاته ، وقد أشار إلى