الصفحه ١٦٤ : ، وأخذ عنه أبو عبيدة ، والأصمعيّ توفي سنة ١٥٤ ه
انظر ترجمته في : وفيات الأعيان ، ٣ / ٤٦٦. والبلغة ، ٨١
الصفحه ١٧١ : وا زيد الظريفاه (٣) ويجوز حذف حرف النداء من ثلاثة أشياء (٤) وهي : العلم نحو : (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ
الصفحه ١٩٦ : فهو مستثنى منقطع بعد إلّا مع رفعه على البدل ، وقد أجابوا
عن هذا البيت بأنّ المراد بالأنيس ما يؤانس
الصفحه ١٩٧ : منه (٤) وقد أجابوا عن ذلك بما لا يخلو من تكلّف ، فقالوا : أما
الضمير في زيد فهو محذوف مراد ، إذ
الصفحه ٢٠٨ : والرابع
سواء في حصول التكرير».
(٥) الكافية ، ٣٩٧.
(٦) هذا صدر بيت
لحسان بن ثابت ، وعجزه :
عنّي وأنتم
الصفحه ٢١٠ : مضافا كان أولى بالإعراب ، وبقوله : يلي المنعوت ، عن
النعت الذي يفصل بينه وبين المنعوت فاصل ، نحو : لا
الصفحه ٢٢٥ : مكان مذق. المختلط : كناية عن انتشاره
واتساعه ، المذق : اللبن الممزوج بالماء شبهه بالذئب لاتفاق لونهما
الصفحه ٢٥٢ : ويعرب عن
حالنا.
(٤) هو ظالم بن عمر
كان من سادات التابعين وأعيانهم ، صحب عليّ بن أبي طالب وشهد معه وقعة
الصفحه ٢٧٣ : الْأَوَّلِينَ)(٥) فهذا لا يستقيم فيه إلّا الرفع على معنى : هي أساطير
الأولين ، عدولا منهم عن الجواب ، إذ لا
الصفحه ٣٣٤ :
غير ثابت (٢) وإنّما عدلوا بهذه الصفات عن صيغة اسم الفاعل (٣) لأنّهم أرادوا أن يصفوا موصوفاتها بالمعنى
الصفحه ٣٦١ : : عنيكيب لأنّك في التعويض / وتركه لا تخرج عن مثال
__________________
(١) الكردوس : الخيل
العظيمة
الصفحه ٣٩٤ : / ٣ ودعوتهم الأجفلى أي بجماعتهم بالجيم والحاء والجيم أكثر وزاد عن
الفارسي ـ الأوتكى التمر الشهريز
الصفحه ٤٠١ : الناسخ
بفتح اللام الأولى وهي في الكتاب ، ٤ / ٢٩٦ والممتع ، ١ / ٥٣ بكسرها ، وكلّ ورد
فقد نقل ابن منظور عن
الصفحه ٤٠٩ :
الكلام عن المنادى
١٦٦
ك
ذكر الترخيم
١٦٨
ك
ذكر المندوب