الصفحه ٣٩٠ :
من موضعها كدال مهدد (١) وإلى زيادة من غير جنس حروف الكلمة كهمزة أحمر ، وتكون
الزيادة للإلحاق ولغير
الصفحه ٤١١ :
٢٧٣
ك
فصل : أسماء
الأفعال تنقسم إلى مرتجل ومشتق ومنقول
٢٧٥
الصفحه ١٢ : الكثير عن طفولة أبي الفداء ونشأته الأولى ـ مع كونه
سليل ملوك وملكا بعد ذلك ـ سوى نصّها على أنه كان أميرا
الصفحه ١٤ :
المحرّم سنة ٧٣٢ ه (١) عن ستين سنة إلا ثلاثة أشهر وأياما.
ودفن ضحوة عند
والديه بظاهر حماة
الصفحه ٢٦ :
مذبان عني من
قد كلفت به
قلبي قد لجّ
في تقلّبه
وبي أذى شوق
عاتي
الصفحه ٣٦ : يأتي مصدرا قياسيا (٢) واستخدم أبو الفداء الأمثال غالبا لتوضيح بعض الظواهر
الشاذة عن القياس من ذلك قوله
الصفحه ٣٩ : » (٢) وقال في موضع آخر : «والضمائر مع ثبوت عواملها لا تتغير
عن حالها ألا ترى أن الياء في تضربين والنون في
الصفحه ٥٤ : هذه الكلمة ـ أي ـ امرؤ
ـ في كلامهم حتى صارت عبارة عن كل ذكر وأنثى من الناس» (٣).
١٦
ـ ابن الحاجب
الصفحه ٦٧ : ، فهي من
جهة تساعدنا على كشف جوانب كثيرة من ثقافة المصطفي ، وتغنينا أحيانا من جهة ثانية
عن الاطّلاع على
الصفحه ٦٩ :
كما استخدمها أيضا في عنونة كثير من الموضوعات التي تحدث عنها في كتابه
الكناش.
ولا شك أن هذا
الصفحه ١٣٢ : (فعلانة) لأنّ قبوله التاء يبعده عن
شبه ألفي التأنيث ، وقيل : المعتبر وجود (فعلى) ، فمن شرط وجود (فعلى) صرف
الصفحه ١٣٦ : ، رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصّلاة وإيتاء
الزّكاة يخافون يوما تتقلّب فيه القلوب
الصفحه ١٥١ : واللفظ الملتزم ، فوجب الحذف (٣).
ذكر وجوب حذف المبتدأ (٤)
وهو يحذف وجوبا
فيما قطع خبره عن الوصفيّة
الصفحه ١٥٢ : كلّ منهما خبرا مستقلا بل هما نائبان عن واحد جامع للمعنيين كما قلنا في :
هذا حلو حامض (٢).
ذكر خبر
الصفحه ١٦٢ : الدين النيلي شارح الكافية ،
من أهل القرن السابع ، لم تذكر كتب التراجم شيئا عنه سوى ما ذكرناه أنظر بغية