الصفحه ٢٥١ : بارزا ، لأنّه إمّا منصوب مثل : إنّه أو مجرور مثل :
له فلا يؤدي إلى استتار (١) ، وكذلك يجب إنفصال الضمير
الصفحه ٢٥٤ :
منصوب متصل بها ، نحو : لولاي لولاك لولاه وعساي عساك عساه إلى لو لا هنّ
وعساهنّ ، قال الشّاعر
الصفحه ٢٥٥ : إلى اثني عشر تغييرا على سبيل
الاستقلال ، وتغيير لو لا على رأي سيبويه تغيير واحد على سبيل الاستقلال
الصفحه ٢٦٥ :
ذكر تعدّد الموصولات (١)
منها : الذي
للمفرد المذكّر ، والألى والذين لجمع المذكّرين ، واللّذان
الصفحه ٢٧٦ : الكاف فيقال هاك ، فيتصرف مع الكاف في أحواله :
هاك وهاك وهاكما إلى هاكنّ.
واعلم أنّ هلمّ
/ من أسما
الصفحه ٢٨٩ : أو مذ سفره ، فيجب تقدير زمان مضاف إلى
كلّ واحد ممّا ذكر ، فيكون تقدير ذلك ، ما رأيته مذ زمان أن سافر
الصفحه ٣٢٤ : بن أبي كعب وعجز البيت :
وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب
ورد البيت منسوبا إلى مالك بن أبي كعب
في
الصفحه ٣٣٨ : جرّته كان فيها ضمير ، لاحتياج الصفة إلى الفاعل فتونّث
وتذكّر وتثنّى وتجمع بحسب الضمائر المستكنّة فيها
الصفحه ٣٤١ : ء
أفعل التفضيل من الزائد على الثلاثي أو من الألوان والعيوب الظاهرة ، توصّل إلى
بنائه من فعل ثلاثيّ يصحّ
الصفحه ٣٥٢ : نادرة ، ونسبها
الرضي في شرح الشافية ، ١ / ١٨٥ إلى الكوفيين أيضا. وانظرها في ديوان الأدب للفارابي
، مفعل
الصفحه ٣٥٩ : إلى أصله لأنّه من عاد يعود ،
لكنّهم لمّا قالوا في الجمع أعياد ، والجمع والتصغير من واد واحد ، قيل في
الصفحه ٣٦٠ : التصغير قد يردّ الأشياء إلى أصولها فأظهروا العلامة المقدّرة لذلك.
(٤) انظر شرح المفصل
، ٥ / ١٢٧
الصفحه ٣٦٣ : ء
المركّبة نحو : بعلبكّ وحضرموت وخمسة عشر ، يصغّر الصّدر منها ويضمّ إلى الآخر
فيقال : بعيلبكّ وحضيرموت وخميسة
الصفحه ٣٨٦ : من الضمّة إلى الكسرة وبالعكس (٣) وأمّا الدّئل بضمّ أوله وكسر ثانيه ، فعلم منقول من فعل
ما لم يسمّ
الصفحه ٣٨٩ : الثلاثي
المزيد فيه لا بدّ من تقديم كلام على الزيادة.
فنقول :
الزيادة (٨) تنقسم إلى زيادة من جنس حروف