الصفحه ١٢٦ : صرفه ، وجاز فيه الصّرف ومنع الصّرف (٦) لمقاومة خفة السكون ثقل أحد السببين فإن انضمّ إلى ساكن
الوسط
الصفحه ١٣٠ : ولا يوجد في الاسم ، إلّا أن يكون منقولا إلى الاسم العلم : كضرب
وشمّر واحمرّ واستخرج واخشوشن وما أشبه
الصفحه ١٣٧ : الوافية ،
١٦٢.
(٦) للتوسع في ذلك
ارجع إلى الكتاب ، ١ / ٧٤ ، والمقتضب ، ٤ / ٧٢ والإنصاف ، ١ / ٨٣ وشرح
الصفحه ١٤٦ : عندي رجل وهو راجع إلى تقديم الخبر وهو
ظرف.
٩ ـ التعجب نحو
: ما أحسن زيدا ، فعند سيبويه ما مبتدأ نكرة
الصفحه ١٤٨ : ،
__________________
(١) جرى أبو الفداء
وراء البصريين في مذهبهم القائل إن العامل هو الفعل ، وذهب الكوفيون إلى أن الظرف
ينتصب
الصفحه ١٤٩ : ، والعائد من الجملة إلى المبتدأ هو الهاء في له (١) ومثال الظرف : الذي في الدّار فله درهم ، ومثال النكرة
الصفحه ١٨٦ : ، ٢٢٢ ـ ٢٢٣ رأي الفارسي بأدلة كثيرة وانتهى إلى القول «ومن يقل
الصفحه ١٩٨ : النّفيّ ، إثبات ، فيؤدي إلى أن
يكون قائما مثبتا ـ لأنّه في سياق ما زال ـ منفيّا لأنّه بعد إلّا في كلام
الصفحه ٢٠١ : لنفي الجنس ،
كانت سيّ إمّا نكرة مبنية معها على الفتح ، أو معربة منصوبة مضافة إلى زيد مثلا ،
وما زائدة
الصفحه ٢٠٢ : ، لم يجز ذلك ، بخلاف قام غير زيد ،
فإنّه يجوز وإنّما افتقرت إلّا إلى وجود الموصوف دون غير لكون إلّا
الصفحه ٢٣٠ : والحسن البصري ، وإذا صحت الرواية
لم يكن سبيل إلى ردها ، وتحتمل وجهين آخرين غير العطف ، أحدهما : أن تكون
الصفحه ٢٣٣ : بل الاختلاف في الضمير الذي
أضيفتا إليه فإنّهما يضافان إلى ضمير من هما له كقولك : كلاهما كلتاهما
الصفحه ٢٣٦ : كاذِبَةٍ)(٤) ونكرة ومعرفة نحو : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ صِراطِ اللهِ)(٥) وهذه الأمثلة في بدل الكلّ ، وتقع
الصفحه ٢٤٥ : كراهة الخروج من كسر إلى ضمّ ، وإذا تحرّك ما قبل هذه الهاء نحو :
له وبه ، فلا يجوز عند البصريين حذف ما
الصفحه ٢٤٩ : كان الخطاب بالتاء في الحالتين احتيج إلى الفرق ، فجعلت الياء علامة
للمؤنث ، ورد زعمه بما ذكره المصنف