الصفحه ٢٧٧ : ـ الذي
هو اسم الفعل ـ من حيث الزنة والعدل ؛ لأنّ فجار معدولة عن الفجور لفظا ومعنى (٨).
الضرب الثاني
الصفحه ٢٨٣ :
هذا ليس مثله في التصريح جعل كأنّه نائب عن معنى التصريح (١) وتدخل «من» في مميّز الخبريّة كثيرا نحو
الصفحه ٢٩٦ :
يقال على الواحد والكثير بلفظ واحد ، فتقول عن أسد واحد وعن جماعة أسود ،
هذا أسامة مقبلا ، وعلم
الصفحه ٣٣٠ : للأسماء ، فكلّ منهما فرع على الآخر فيما هو أصل فيه ،
والفروع أبدا منحطة عن الأصول ، فلذلك جاز تقوية اسم
الصفحه ٣٣٢ : كأنهم استغنوا عنه بمسعود. انظر الصحاح واللسان ، والمصباح المنير سعد.
(٢) في لسان العرب ،
مادة حبب
الصفحه ٣٧٦ : فقلبت ألفا ، فيجب أن يكون مقصورا (٢) وذلك نحو : مشترى ومعطى ، لأن لام مشترى ياء وفعله
اشترى وهو يزيد عن
الصفحه ٣٧٩ : كدحرج ، وقد نقصت
الأفعال عن الأسماء بدرجة لثقلها وخفة الأسماء ، ويعبّر عن الحروف الأصول بالفاء
والعين
الصفحه ٣٥ : من أل التعريف والإضافة فقال : ومن ثمّ خطّىء أبو نواس في قوله :
كأنّ صغرى
وكبرى من فواقعها
الصفحه ٤١ : البصريون فالمراد «بالمطرد جري الباب قياسا من
غير حاجة إلى سماع في كلّ فرد منه» ، والمراد «بالواجب ما لا
الصفحه ٥٧ : الكتاب إلى أبي الفداء
٣ ـ الفصل
الثالث : وصف النسخة
٤ ـ الفصل
الرابع : منهج التحقيق
٥ ـ الفصل
الصفحه ٦٨ :
الفصل الثاني
توثيق نسبة الكتاب إلى أبي الفداء
ثمة عدة دلائل
تدل على أن كتاب الكناش ألفه أبو
الصفحه ٧٤ : .
__________________
للمشابهة بينها ، لذا
فالإحالة إلى أحدها في بعض المواضع ليس قطعيا ، والمهم أننا حاولنا بما لمسنا من
تشابه
الصفحه ١٠٨ : وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ وَلِيًّا وَكَفى
بِاللهِ نَصِيراً ...) صدق الله العظيم
الصفحه ١١٣ : محمّد المبعوث بالهداية وعلى آله
وصحبه ، صلاة تنجي من الضّلالة (٢) والغواية (٣) وبعد :
فهذا كنّاش
مشتمل
الصفحه ١٢٤ : منصرفة انضمّت إليه (قَوارِيرَا)(٢) الثاني ، وك (سَلاسِلَ) لانضمامها إلى (أَغْلالاً وَسَعِيراً)(٣) وكثر