الصفحه ١٧٩ :
ذكر المفعول له (١)
وهو ما فعل
لأجله فعل مذكور ، مثل : ضربته تأديبا ، وقعد عن الحرب جبنا
الصفحه ٢٦٦ : وبابها (٢)
ويخبر بها عن
كلّ اسم في جملة معلوم من وجه غير معلوم من وجه آخر ، ما لم يمنع مانع من الإخبار
الصفحه ٢٨١ : مكنيّا أيضا ، وليس ذلك
بمراد هاهنا ، وإنّما المراد الكنايات المبنيّة ، وهي : كلّ لفظ مجمل يعبّر به عن
الصفحه ١٥ : ، وتفتّق ذهنه عن
عبقرية مبدعة فأصبح «أعجوبة من عجائب الدنيا» (٣) وثمة إشارات وردت عرضا لدى أصحاب التراجم
الصفحه ٣١ : للعامل وأجيب عن ذلك أنه من
الجائز أن يكون تقديمه لاتساعهم في الظروف فلا يجوز تقديم غير الظرف» (٤).
١١
الصفحه ١١٨ : في الفاعل منفيا ، وفي المفعول مثبتا
له الحسن ، وفي الخفض مع رفع أحسن مستخبرا عن الأحسن منه ، ولو ذكرت
الصفحه ١٣١ : في الأصل بمعنى أنه وضع للوصف ، واستعمل فيه فلا يضرّ إن صار اسما وخرج
عن الوصفية ، ولذلك امتنع أسود
الصفحه ١٤٠ : (٦)
وهو الاسم ـ أو
المؤول به ـ المجرّد عن العوامل اللفظيّة مسندا إليه أو الصّفة الواقعة بعد حرف
الاستفهام
الصفحه ١٤٢ : على لغة أكلوني
البراغيث فلا يتعيّن ذلك ، وجاز أن تكون مبتدأ وتكون حينئذ مجرّدة عن الضّمير
المستتر
الصفحه ١٦١ : مأهولا ومكانا سهلا ، وكقوله تعالى : (انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ)(٣) أي انتهوا عن التثليث واقصدوا خيرا لكم
الصفحه ١٧٦ : ، والمعطوف على إياك هو المفعول
الذي أضمر الفعل الناصب له المحذوف لفظا والمعنى باعد نفسك عن الأسد والأسد عنك
الصفحه ٢٠٣ : ء أن يدخل المستثنى وجوبا في المستثنى منه لو سكت
عنه ، ولا يدخل ما بعد إلّا هنا في رجال ، لأنّ رجالا
الصفحه ٢١٣ : الجرّ ، احتراز (٧) عن الإضافة اللفظيّة مثل : زيد ضارب عمرو ، فإنّ المضاف
إليه فيها نسب إليه المضاف الذي
الصفحه ٢٥٦ : في المضارع العري (٤) عن نون الإعراب نحو : يضربني ، وسمّيت نون الوقاية
لأنّها وقت الفعل الكسر الذي هو
الصفحه ٢٥٧ : النونات ، وحملت لعلّ عليها ، ويختار إثباتها في : من وعن وقد وقط ،
لحفظ سكونها (٦) نحو : مني وعني وقدني