الصفحه ٣٦٢ : وأجيربة وأجيمال
وغليمة (٣).
وأمّا جمع
الكثرة ففيه مذهبان :
أحدهما : أن
يردّ إلى واحده ، ويصغّر عليه ثم
الصفحه ٣٦٧ : ء (٣).
فصل (٤)
وإذا نسبت إلى نحو : أسيّد وسيّد وحميّر
وهو كلّ اسم
قبل آخره ياءان مدغمة إحداهما في الأخرى
الصفحه ٣٧٠ : (٣)
وإذا نسبت إلى
منسوب نحو : تميميّ وهجريّ وشافعيّ لم تقل إلّا ذلك (٤).
فصل (٥)
وما في آخره
ألف ممدودة
الصفحه ٣٩٦ : اللسان ، عقل.
(١٤) ذهب الخليل
وسيبويه إلى أن الميم فيها زائدة لسقوط الميم في قولهم : دلاص والألف زائدة
الصفحه ٤١٢ :
الثلاثة إلى العشرة
٣٠٣
ك
ذكر تمييز
أحد عشر إلى تسعة وتسعين
٣٠٤
الصفحه ٣٨٠ :
الأصول في الوزن بهذه الحروف ، ويعبّر عن الحرف الأصلي الزائد على الثلاثة
بلام ثابتة فيقال : جعفر
الصفحه ١٥٦ :
المصدر مثبتا بعد نفي ، أو معنى نفي ، داخل على اسم بشرط ألّا يصحّ أن يكون خبرا
عن الاسم المتقدّم نحو : ما
الصفحه ٥٦ : » (١).
ب ـ استغرب أبو
الفداء ما ذكره النيلي عن كاف الخطاب وأحوالها مع المخاطبين قال أبو الفداء : «وقد
نقل النيلي
الصفحه ١٢٣ : (١) ، وأمّا العدل ففرع على المعدول عنه لتوقّفه عليه ،
وأمّا العجمة ففرع على العربي إذ هي دخيلة في كلامهم
الصفحه ١٧٢ : وحدّه : أنّه كلّ اسم بعده
فعل أو شبهه مشتغل عنه بضميره أو بمتعلّقه لو سلّط عليه هو أو مناسبه لنصبه ، نحو
الصفحه ٢٠٩ : (٦) واحترز بقوله : نعت المبني ، عن نعت المعرب ؛ فإنّه لا
يكون إلّا معربا منصوبا. نحو : لا غلام رجل ظريفا في
الصفحه ٣٤٧ : يجر اسم التفضيل
إذا صحبته من وهو أقوى أحواله هذا المجرى ، انحطّت رتبة اسم التفضيل عن رتبة الصفة
الصفحه ٢٩ : القرآنية والأشعار لتوضيح الأحكام النحوية أو
لتعضيدها ، مثال ذلك قوله عن أن المصدرية والمخففة «وأن المصدرية
الصفحه ٥٩ :
الفصل الأول
التعريف بعنوان الكتاب «الكنّاش»
كثرت المؤلفات
التي عنونها أصحابها بكناش أو
الصفحه ١٢٧ : ء كفرازنة فإنّه يخرج عن صيغة منتهى الجموع ويصير على زنة المفرد ،
ككراهية وطواعية (٢) ، فإذا جعل هذا الجمع