الصفحه ٧١ : «مما
ساقه سائق التقدير إلى سلك ملك الفقير إليه سبحانه وتعالى مصطفى بن عبد الله
الداخل في زمرة المدرجين
الصفحه ٧٧ : ...
......
البيت وفي
الصفحة ٣٥٠ من كتابهم نقلوا النصّ الذي ذكرته إلى قول ابن هشام : «أو نهيا»
وأحالوا إلى المغني
الصفحه ٨٣ : ، ـ يرحمهالله ـ ولكي أشعر القارىء بأني رجعت إلى موضع البيت في
المصادر التي ذكرها الأستاذ عبد السّلام هارون
الصفحه ٩٣ : للزمخشري ، وقلنا :
فقسم الكناش إلى أربعة أقسام ، فقالوا : فجعله أربعة أقسام. هكذا تفعل النخبة
الممتازة
الصفحه ١٢٨ : من أجل
أنّ المجرور في باب ما لا ينصرف إنّما يكون مفتوحا قالوا وإلى هذا ذهب الفرزدق (١٠) في قوله : (١١
الصفحه ١٥٠ : الشيء إلّا بعد وجوده (٣).
ذكر وجوب حذف الخبر (٤)
ويحذف الخبر
وجوبا في كلّ موضع ينضمّ إلى القرينة
الصفحه ١٥٨ : لغرض تأكيد الكثرة لا لقصد التثنية
المحقّقة (٦) ، أمّا لو قصدت التثنية من غير نظر إلى الكثرة نحو قوله
الصفحه ١٧٥ : : زيد ذهب الذّهاب به ، لأنّك لمّا
أسندت الفعل إلى مصدره بقي الجار والمجرور في محلّ النّصب (٧) وهو ضعيف
الصفحه ١٨٢ :
زيد الراكب ، لأنّ الراكب مبيّن لهيئة زيد لا بالنظر إلى كونه فاعلا أو
مفعولا ، وكذلك خرج القهقرى في
الصفحه ٢١٩ : واو ، أما ما آخره ألف ويقال له : المقصور ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم
ثبتت الألف (٢) فتقول في عصا ورحى
الصفحه ٢٦٢ : ، وفي حالة النصب والجرّ
، تقول : رأيت تينك ، تينك ، تينكما تينكم تينكنّ ، ومررت بتينك إلى تينكنّ ومثال
الصفحه ٢٧٩ : والثاني معربا كما سنذكر.
أما الضرب
الأول : وهو الذي بني فيه الأول والثاني معا.
فمنه : أحد عشر
إلى تسعة
الصفحه ٢٩٩ :
في اصطلاح النحويين ، فإنّهم وضعوها (١) أعلاما لماهيّات الأوزان المعهودة ، وهذه الأعلام تنقسم
إلى
الصفحه ٣٣٩ : الأحسن لوجود ضمير واحد ، أعني في
الصفة فقط.
واسم الفاعل
اللّازم والمفعول غير المتعدي إلى مفعولين مثل
الصفحه ٣٥٦ : (٩).
فصل (١٠)
وكلّ اسم على
حرفين فإنّ التصغير يردّه إلى أصله حتى يصير إلى أمثال فعيل والذي هو كذلك على