الصفحه ١٩٥ : بذلك لانقطاعه عمّا قبله (١).
فصل : وإذا
تعقّب الاستثناء جملا بالواو عاد إلى كلّ منها عند عدم القرينة
الصفحه ٣٠٨ : تعالى : (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ)(٣).
ويجب أن يسند
الفعل المتصرّف أو شبهه إلى المؤنّث الظاهر
الصفحه ٣٠٩ : أرض أبقل
إبقالها
بحذف العلامة
من أبقل / وهو مسند إلى ضمير الأرض ، فكان يجب أن يقول : أبقلت
الصفحه ٣٥٧ : أكثر من
حرفين (٢) فإنّ التصغير لا يردّه إلى أصله ، لأنّ الردّ ثمّ إنّما وجب ليحصل مثال
التصغير ، فإذا
الصفحه ٣٦٦ :
فصل (١)
وإذا نسبت إلى
ثلاثيّ مكسور العين كنمر ، وجب فتح عينه فتقول : نمريّ بفتح الميم استثقالا
الصفحه ١١ : أيوب بن شادي (١).
وواضح من هذا
النسب الرفيع أن أبا الفداء ينتمي إلى الأسرة الأيوبية التي حكمت الشام
الصفحه ١٣ : قليل لقبه الملك المؤيّد (١) وعاد أبو الفداء إلى حماه بعد أن جهّزه السلطان بسائر
ما يحتاج إليه
الصفحه ١٩ : إلى ذلك أن مؤلفاته التي خلّفها لنا تدل على ما كان يتمتع به
من ذهن وقّاد ، وذكاء حاد ، استطاع أن يجمع
الصفحه ٤٣ : ، وأنّ اسمها رفع تشبيها له بالفاعل في حين ذهب
الكوفيون إلى أن نصب خبرها جاء تشبيها له بالحال ، قال أبو
الصفحه ٤٩ : : حتّاه كما يقال : إليه
خلافا للمبرد» (٣).
ج ـ ذهب المبرد
إلى أن : الدّار في قولنا : دخلت الدار نصب لأنّ
الصفحه ٥٠ : المعنوي تأتي تالية لأجمع ، وقد ذهب ابن كيسان إلى جواز
الابتداء بكل واحد منها ، قال أبو الفداء عارضا رأي
الصفحه ٦٥ :
وبضم هذه الأجزاء إلى بعضها استوفى أبو الفداء كل الأبواب النحوية والصرفية
والإملائية ، وهو في شرحه
الصفحه ٨٧ :
من أسر هذه التعليقات.
سادسا : في ١ /
٣٦٦ ـ ٣٦٧ ذكر أبو الفداء أن النسب إلى نحو : كريم وقريش
الصفحه ٩١ : «الكناش» عندهم قد جعلوه خليطا من أكثر من فصل عندي ، كتوثيق نسبة الكتاب
إلى صاحبه ، والتعريف بلفظ الكناش
الصفحه ٩٤ :
رابعا : قلت في
الصفحة (٣٧) من رسالتي في فصل التعريف بالكتاب : «ونخلص من ذلك إلى أن كناش أبي
الفدا