الصفحه ٤٦ : يرجّح رأيا على آخر من ذلك
قوله في النسب : «وإذا نسبت إلى بنت وأخت قلت : بنويّ وأخويّ عند سيبويه
الصفحه ٧٨ : في جبال الشام ، ويسمى القثاء
الشامي ، وقد تحذف نونه وتضعف الراء فيقال له : الخرنوب». وأحالوا إلى لسان
الصفحه ٨٤ :
ومن المقارنة
يتضح :
١ ـ أنهم نهجوا
منهجنا في تقسيم المصادر إلى قسمين : مصادر نسبت البيت إلى
الصفحه ٩٢ :
متميزة ، والمتوقع منكم أن تضيفوا جديدا إلى ما ذكرناه ...
٣ ـ أن المنهج
الذي سرنا عليه في ترتيب
الصفحه ٩٦ :
خطبة الكتاب أيتها النخبة المتميزة ، فلم وضعت في الهامش؟؟
يضاف إلى ذلك
أنكم في صفحة (ط) ذكرتم في
الصفحه ١٠٥ : بالبيت ، ولم نجد إشارة إلى إنشاد الأخفش ، بل إن رقم الصفحة في
المصدر المذكور لم يصل إلى ٥٤٦؟؟
٣ ـ في
الصفحه ١٩١ : إلى المميّز وجازت في غيره
أعني في نحو : عشروك ، لأنّ العشرين في الأصل صفة لمميّزها لأنّ أصل عشرين
الصفحه ٢٦١ : الحرف (٣) من حيث احتياجها إلى ما يبيّن ذات المشار إليه ، وهي :
ذا للمذكّر ، وذان لمثنّاه رفعا ، وذين
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على سيد المرسلين وعلى آله
الصفحه ٤٨ : والمرفوع والمجرور بالياء» (١).
ب ـ خالف أبو
الفداء المازنيّ حين ذهب إلى أنّ إبدال الهمزة من الواو
الصفحه ٧٢ : من التصحيف والتحريف.
٢ ـ أشرت إلى
مواضع ما شرحه أبو الفداء من المفصل أو الكافية أو الشافية وذلك
الصفحه ٧٦ :
الذي يبدأ من أفعال المقاربة ، إلى آخرها ، وصنع الفهرس الخاص بهذا القسم ،
ونسقنا بين القسمين كما
الصفحه ١١٥ : عدمية.
ذكر الكلام (٢)
الكلام ما
تضمّن كلمتين أسندت إحداهما إلى الأخرى وقد خرج بقولنا أسندت إحداهما
الصفحه ١٣٥ : ضرب غلامه زيد. وامتنع مسألة ضرب غلامه زيدا ، لأنّ ضمير الغائب لا
يجوز أن يعود إلى غير مذكور لفظا ولا
الصفحه ١٩٠ : أو الزبد ، وإنما أفرد اسم الجنس لعدم احتياجه
إلى التثنية والجمع لوقوع الجنس على القليل والكثير