الصفحه ٢١٧ :
قيل : إن الضار بك جائز وهو مضاف إلى المضمر مع عدم التخفيف ، فهو كالضارب
زيد ، فيجاب : بأنّه محمول
الصفحه ٣٦٥ : زيادتين
متنافيتين ؛ لأنّ التاء تشعر بعدم الوصف وياء النسب تشعر بالوصف (٢) وإذا نسب إلى مثنّى أو إلى جمع
الصفحه ٣٠٦ : باعتبار حاله من غير أن يتعرّض فيه إلى أنه مصيّر ، كما اعتبر في
المعنى الأول ، وهذا الاسم المذكور الذي لا
الصفحه ٣٠٧ : والعشرون رجلا ، والإحدى والعشرون امرأة إلى
التسعة والتسعين رجلا والتسع والتسعين امرأة / وأمّا المميّز
الصفحه ٣٥٨ : (٢)
وكلّ اسم فيه
حرف بدل من حرف آخر ، فتصغيره ينقسم إلى تصغير يردّ الاسم إلى أصله ، وإلى تصغير
لا يردّ
الصفحه ٣٦٩ : : ،
قلبهما واوا نحو : قاضويّ وحانويّ (١) والحانيّ منسوب إلى الحانة وهو بيت الخمّار ، ووجه
قاضويّ أنهم أبدلوا
الصفحه ٤٤ :
٧ ـ ذهابه إلى
أن وزن سيّد وميّت فيعل بكسر العين لا فعيل كما ذهب إليه الكوفيون ولا فيعل بفتح
العين
الصفحه ٢١٥ :
إلى معرفة كان جمعا بين تعريفين ، وإن أضيف إلى نكرة حصل من المعرفة تعيين
المسمّى ، ومن النكرة ، عدم
الصفحه ٢١٨ :
التي تنبتها (١) ولا يضاف أحد الاسمين المماثلين في العموم والخصوص إلى
الآخر (٢) ، لعدم الفائدة نحو
الصفحه ٢٢٦ :
القائم بذات متعلّقه ، ومتعلّق الموصوف هو أن يكون فاعل الصفة مضافا إلى
ضمير الموصوف نحو : غلامه في
الصفحه ٢٢٧ : الوضوح فلا يحتاج إلى توضيحه
بالصفة ، وكذلك المخاطب يوضحه الحضور والمشاهدة فلا اشتراك فيما هذا شأنه ، وإذا
الصفحه ٢٦٣ : ، وأولالك
للبعيدة (٤) واعلم أنّهم قد وضعوا أسماء يشيرون بها إلى الأمكنة.
خاصة وهي : ثمّ وهنا ، فثمّ يشيرون
الصفحه ٣١٤ : الجمع فذهب الأكثرون إلى أنّه ثلاثة لأنّ لفظ التثنية مغاير للفظ
الجمع ، فوجب أن يكون معنى التثنية مغايرا
الصفحه ٣٢٨ : والتأخير ، والإظهار والإضمار ، وفي اللزوم والتّعدي إلى مفعول أو إلى
اثنين أو ثلاثة ، وإنّ الفعل كما يتعدّى
الصفحه ٤١٣ :
م
ذكر ما جاء
فيه مفعلة
٣٥٣
م
ذكر اسم
الآلة
٣٥٤
م
ذكر