الصفحه ١٦٩ : بالحذف فيخرج عن أبنية الاسم (٦) ، وكلّ اسم آخره زيادتان في حكم زيادة واحدة (٧) نحو : أسماء وعثمان فإنّه
الصفحه ١٨١ : كالتمييز ، أو لم يكن كالنّعت ،
وخرج بإضافة الهيئة إلى الفاعل أو المفعول ، النعت نحو : جاءني
الصفحه ٢٣٩ : الكنية ،
ومما ينفرد به عطف البيان عن البدل قول المرّار : (٥)
أنا ابن
التارك البكريّ بشر
الصفحه ٢٥٠ : ضميرين لم يتغيّرا في النصب والجرّ ، والضمائر مع ثبوت
عواملها لا تتغيّر عن حالها ، ألا ترى أنّ الياء في
الصفحه ٢٥٨ : المضاف إلى معرفة
إضافة لفظيّة ، وكذلك إذا كان الخبر فعلا مضارعا (٣) نحو : زيد هو يقوم ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : للمخفّفة المكسورة على المخفّفة المفتوحة مزيّة في العمل ، والمفتوحة أقرب
إلى الفعل ، وقد جوّزوا إعمال
الصفحه ٢٧٠ : ، ١ / ١٥٤.
ونسب في بعض المصادر إلى حنيف بن عمير
اليشكري وقيل : لنهار ابن أخت مسيلمة.
الفرجة بالفتح
الصفحه ٢٩٠ : .
(٦) بعدها في شرح
الوافية ، ٣٠٤ «تشبيها لنونها بالتنوين لما رأوها تنزع عنها وتثبت» وانظر الكتاب ،
١ / ٥٩ وشرح
الصفحه ٣١٧ : المذكّر السّالم بالإضافة (٥) ، لأنّها عوض عن حركة الواحد وتنوينه ، كقوله تعالى : (ذلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ
الصفحه ٣٣٥ : الهمزة أو النفي كما قيل في اسم
الفاعل ، لما تبيّن من أنّ مطلق الصفة محتاجة إلى الاعتماد ، وهذه الصفة
الصفحه ٣٤٠ : : خير وشرّ
، فإنّ أصل خير أخير ، وأصل شرّ أشرّ ، على وزن أفعل فنقلت حركة العين إلى الفاء
وحذفت الهمزة
الصفحه ٣٥٣ : ءت صيغه مضمومة على خلاف
هذا الباب ليدلّ خروج الصيغة على خروجها عنه (١).
ذكر اسم الزمان والمكان من الزائد
الصفحه ٣٦٨ : إلى
ما في آخره ألف فإن كانت ثالثة أو رابعة وكانت منقلبة عن حرف أصلي قلبتها في
النّسب واوا سواء كان
الصفحه ٣٨٤ : لم يجعل مقلوبا أدّى إلى منع الصّرف بغير علّة كأشياء فإنّها غير منصرفة
بالاتفاق ، والمختار أنّها لفعا
الصفحه ١٧ : نقل من تاريخ ابن القفطي أن «فلوطيس»
شرح كتب أرسطو ونقلت تصانيفه من الرومي إلى السرياني قال : ولا أعلم