الصفحه ١٥٥ : فعله فاعل فعل مذكور بمعناه وليس باسم نحو : ضرب الثاني في قولنا : ضرب
ضرب ، وبقوله : مذكور عن كرهت
الصفحه ١٦٥ : الكافية ، ١ / ١٤٢ والمازني هو أبو عثمان بكر بن محمّد بن بقيّة من أهل البصرة
أخذ عن أبي عبيدة والأصمعيّ
الصفحه ٢٠٥ : حذفها في كلامهم
، فوجب العدول من الضمير المتّصل إلى المنفصل ، فصار : أن أنت منطلقا ، فزادوا «ما»
على «أن
الصفحه ٢٢٢ :
فيّ (١) ، وإذا قطعت هذه الأسماء عن الإضافة كان إعرابها
بالحركات الثلاث ، فتقول : هذا أخ وأب وحم
الصفحه ٢٢٤ : التوابع سوى
النّعت لأنّ جميعها لا تدلّ على معنى في متبوعها (٣) ، وقوله : مطلقا ، احترز به عن الحال من
الصفحه ٢٤٠ : عطف البيان عن
البدل أيضا في باب النّداء نحو : يا أخانا زيدا ، بالنصب ولو جعل بدلا لقيل : يا
أخانا زيد
الصفحه ٢٥٩ : بعده على أنه خبره ، والجملة خبر عن كان أو
غيره على حسب ما معه من العوامل ، وخصّ بصيغة المرفوع لأنّه في
الصفحه ٣٢٠ :
الصادر من الفاعل المجرّد عن الزمان ، ومعنى الجاري على الفعل ، أنّ كلّ
مصدر لا بدّ له من فعل لفظا
الصفحه ٧ :
الثاني : توثيق
نسبة الكتاب إلى أبي الفداء.
الثالث : وصف
المخطوطة.
الرابع : منهج
التحقيق
الصفحه ٢٣ : ، فقد أشار أبو الفداء في خطبة الكناش إلى أن الكتاب الثالث
سيكون معقودا للطب ، ومما يؤكد ذلك أن الدكتور
الصفحه ٦٦ : الكناش ، كل ذلك يدفعنا إلى
القول إنّ أبا الفداء كان عازما على ضم ما ألّف من كتب في هذا الكناش ، ولا
الصفحه ٧٠ : اسما لهذا الكتاب أو ما يشير إلى
وجوده في أية مكتبة.
كتبت هذه
النسخة بيد ناسخ مجهول ، وبخطّ جميل أسود
الصفحه ١٣٩ : علمت موقع الفاعل ، لأنّه مسند إلى الأوّل في
المعنى فلو أسند الفعل إليه لصار مسندا ، ومسندا إليه في حالة
الصفحه ١٥٤ : إلّا في النكرة (٤) ولذلك كان عمل «لا» قليلا ، وقد جاء في الشعر (٥).
من صدّ عن
نيرانها
الصفحه ١٦٦ : (٢).
ذكر بقيّة الكلام على المنادى (٣)
إذا نودي العلم
الموصوف بابن مضاف إلى علم نحو : يا زيد بن عمرو