الصفحه ٣٦٦ : السخاوي في شرح المفصّل : إنه بالكسر ؛ لأنّ جميع حروفه مكسورة فيخفّ على
اللسان ، وأمّا الحرف المكسور في
الصفحه ١٤٨ : مالك ،
المساعد ، ١ / ٢٣٥.
(٣) بعدها في شرح
الوافية ، ١٧٨ «والصحيح الأول».
(٤) الكافية ، ٣٨٧
الصفحه ٣٨٤ : خلافهم حول
ميزان أشياء في الكتاب ، ٤ / ٣٨٠ والمقتضب ، ١ / ٣٠ ـ ٣١ والمنصف ، ٢ / ٩٤ وشرح
الشافية ، ١ / ٢٩
الصفحه ١٧٧ : (٢)
وهو ما فعل فيه
فعل مذكور من زمان أو مكان ، فيخرج نحو : يوم الجمعة مبارك ، فإنّه وإن كان يقع
فيه فعل
الصفحه ١١٦ : يكون ، علما ، ومتواطئا ، ومشتركا ، ومشكّكا ومنقولا وحقيقة ، ومجازا ، أما
العلم فسيذكر في بابه (٤) وأمّا
الصفحه ٣١٤ : عليه «لأنها ليست مقصودة بحروف مفردها».
(٣) بعدها في شرح
الوافية ، ٣١٨ «والراكب ليس بجمع وإن وافق
الصفحه ٢٢١ : ، خلافا للكسائي والنحاس والزبيدي والمتأخرين في منعهم ذلك إلا في
الشعر».
(٤) لم يعرف قائله ،
انظره في شرح
الصفحه ٣٧١ : ، ٣ / ٣٤٩
وقال ابن يعيش في شرح المفصل ، ٥ / ١٥٦ : القلب في حمراويّ أقوى منه في علباويّ ،
وهو في علباويّ أقوى
الصفحه ١٩٤ : ، ١
/ ٢٥٢.
(٣) الكتاب ، ١ / ٢٠٥
والمقتضب ، ٣ / ٣٦.
(٤) وبعدها في شرح
الوافية ، ٢٢٩ «وما ذكرناه من المعنى
الصفحه ٣٧٩ : .
(٤) همع الهوامع ، ٢
/ ١٧٤ وشرح الأشموني ، ٤ / ١٠٨.
(٥) الشافية ، ٤٩٧ ـ ٤٩٨.
(٦) قال الأزهري في
شرحه
الصفحه ١٠٧ : أيضا أن المراجع قد فطن إلى هذا الخلط العجيب فحاول
استدراك ذلك فقال في الهامش نقلا عن شرح شواهد الشافية
الصفحه ٣٢٨ : .
(٥) شرح التصريح ٢ /
٦٥ وحاشية الصبان ، ٢ / ٢٩٢.
(٦) في الأصل رجل ،
ولم يجز أبو الفداء في باب الحال ٨٢
الصفحه ١٦١ : ٢٩ من
سورة يوسف.
(٧) بعدها في شرح
الوافية ، ١٩١ «من حيث اللفظ والمعنى أما اللفظ فلكونه مفردا وأما
الصفحه ٣١٠ : : (٦)
__________________
(١) الكافية ، ٤١٠.
(٢) غير واضحة في
الأصل.
(٣) ما بين المعقوفين
غير واضحة في الأصل. وانظر شرح الوافية
الصفحه ١٦٣ :
__________________
(١) شرح الوافية ،
١٩١.
(٢) الكافية ، ٣٨٩ ـ ٣٩٠.
(٣) شرح الوافية ،
١٩٣ وشرح التصريح ، ٢ / ١٧٦.
(٤) في