الصفحه ٣٤٦ : : زيد
أفضل من كلّ رجل قيس فضله بفضله ، فحذفت من وكلّ وأضيف أفعل إلى ما كان مضافا إليه
كل (٤).
واعلم
الصفحه ٢١٨ : ، لأنّ الشيء عبارة عمّا ذكرناه ،
فيصحّ ، لأنّه من باب إضافة العامّ إلى الخاصّ (٣) كما ذكرنا.
ذكر إضافة
الصفحه ٣٥٤ : قولهم : مثعلبة مثلا بأن يقولوا : كثيرة الثّعالب
(٤) ،
ذكر اسم الآلة (٥)
والمراد بها ما
يعالج به
الصفحه ٣٧٥ : قبلها ألف نحو : كساء
(٩) وكلاهما منه ما طريق معرفته القياس ومنه ما لا يعرف إلا بالسّماع ،
والمراد
الصفحه ٣٨٣ : العلّة مع تحركّه ، وانفتاح ما قبله نحو : أيس (٤) فإنه لو لم يكن مقلوبا من يئس لوجب أن يقال فيه : آس
الصفحه ١٢٥ : الثلاثية ونحوها ، والمتّفق عليه
استعمال هاتين الصيغتين ، إلى رباع ومربع. وأمّا ما بعد ذلك إلى تساع ومتسع
الصفحه ٢١٧ : تخفيفا
تقديريا ، ولمّا كان لم ينطق به لم ينظر إلى التخفيف فيه (٢).
ذكر ما يمتنع إضافته (٣)
لا يجوز
الصفحه ٨٦ : الفعل (يحذف) ، وذكروا في الهامش (٤) من الصفحة
٢٠٥ ما نصه : «أي الجار (حرف الجر من) اهتدوا إلى هذا الموضع
الصفحه ٩٤ :
رابعا : قلت في
الصفحة (٣٧) من رسالتي في فصل التعريف بالكتاب : «ونخلص من ذلك إلى أن كناش أبي
الفدا
الصفحه ١٧ : الدين إبراهيم بن أبي الربيع المغربي
فحضر إلى سرياقوس وبقي يساعدني على العلاج ثم رحل السلطان من سرياقوس
الصفحه ٣٠٤ : التمييز (٤) من تحقيق عدم إضافة عشرين وأخواتها إلى المميّز ، ما
أغنى عن الإعادة ، وأمّا إفراده ، فلحصول
الصفحه ١٩٩ : (١).
ثانيها : لا
أحد في الدار إلّا زيد ، ولا إله إلّا الله بالرفع على البدل من المحلّ (٢) ولا يجوز النّصب على
الصفحه ٣٦٤ : المكسور ما قبلها بآخر المضاف إليه ، للدلالة على النسبة ، ويسمّى المضاف
منسوبا ، والمضاف إليه منسوبا إليه
الصفحه ٣٦٦ : بالفتح (٢) ، وكذلك النسبة إلى إبل بالفتح (٣) استيحاشا من توالي الكسرات هذا هو الذي عليه الجمهور ،
قال
الصفحه ٣٠٦ : على ثلاثة آراء : أحدها ـ ما ذكره أبو الفداء ـ وهو مذهب البصريين أن تدخل
أل التعريف على الاسم الأول