الصفحه ٩٦ : الحاشية ،
والإشارة إلى ما هو مشطوب عليه على أنه من الهامش هي طرق سلكتموها ومنهج دأبتم
عليه لتغطية سرقتكم
الصفحه ٢٢٧ :
فصل (١)
والنّظر في
الوصف على أربعة أضرب لأنّ اللفظ منه ما لا يوصف ولا يوصف به وهو المضمر كما
الصفحه ١٠٠ :
تغيير بعض كلمات المخطوطة من غير حاجة تدعو إلى ذلك ولم يشيروا في الهامش إلى ما
في الأصل ، ولا إلى هذا
الصفحه ٩٠ : كتابهم ٢٥٧ الهامش (١)
ما نصه : «بقلة من أحرار البقول» اللسان (هندب) ، ووردت في كتاب سيبويه على مثال
فعللى
الصفحه ٤٤ : ألفا حذفت لالتقاء الساكنين وترك ما قبل
الياء مفتوحا لتدل الفتحة على الألف المحذوفة فيقال في الرفع
الصفحه ٣٠٧ : حقيقي ، وهو ما بإزائه ذكر من
الحيوان ، وإلى غير حقيقي ، وهو ما كان بخلافه ، أمّا اللفظيّ الحقيقيّ
الصفحه ٤٣ : : «وتقع من
زائدة وتعرف بأنك لو حذفتها لكان المعنى الأصلي على حاله ، ولا يفوت بحذفها سوى
التأكيد كقولك : ما
الصفحه ٣٥٨ : الواو.
وأصل ناب نيب
لجمعه على أنياب ، ويجمع النّاب من الإبل على نيب (٥) فلما تحركت الياء وانفتح ما
الصفحه ١٩٢ : ، ولو لا ذلك لم يكن ثمّ ما
يحتاج إلى تمييز ، ومتعلقاته تحتمل وجوها كثيرة فاحتيج إلى تفسير المقصود منها
الصفحه ٤١٣ :
م
ذكر مفعل من
معتل اللام
٣٥٢
م
فصل : وقد
تدخل تاء التأنيث على بعض أسماء المكان
الصفحه ٢٤٢ :
الثالثة : ما
يعود إليه الضمير في ربّ نحو : ربّه رجلا ، لما قيل في نعم واعلم أنّ ربّ دخلت هنا
على
الصفحه ٣٢٥ : عمرو ، لكون المصدر في تقدير أن مع الفعل ، فكما لا يتقدّم ما في حيّز صلة أن
عليها ، فكذلك لا يتقدّم ما
الصفحه ٣٧٢ : (٥) وأمّا ما ورد في النسبة إلى عدة : عدويّ (٦) فليس بردّ ، لأنّ المحذوف هو الفاء لكن زيد فيه حرف
كالعوض من
الصفحه ١١٥ : عدمية.
ذكر الكلام (٢)
الكلام ما
تضمّن كلمتين أسندت إحداهما إلى الأخرى وقد خرج بقولنا أسندت إحداهما
الصفحه ٢٩١ : وجرّه في السبعة (٩) وكذلك يجوز بناء غير ومثل على الفتح إذا أضيفا إلى ما
أو إلى أن المخفّفة أو المشدّدة