الصفحه ٢٠١ : لنفي الجنس ،
كانت سيّ إمّا نكرة مبنية معها على الفتح ، أو معربة منصوبة مضافة إلى زيد مثلا ،
وما زائدة
الصفحه ٨٨ : إلى الهمع أيضا ، تلقفوا
ما ذكرناه مصدرا ونصا مع بعض الإيجاز.
ثامنا : وفي ٢
/ ٩ من الرسالة قال أبو
الصفحه ٨٥ : تعريف اسم الآلة ، الإيضاح ١ / ٦٦٨.
ويستفاد من
التعليقين ما يأتي :
١ ـ أنهم
تأثروا بكلمة (حدّ) تلك
الصفحه ٩٧ : إلى
نهاية الرسالة أي إلى صفحة ٥٧٣.
إن هذا التذبذب
أيضا في وضع العناوين يدل على تأثرهم من حيث لا
الصفحه ٢٩٢ : : قيامي مثل ما أنّك
تقوم ، وهو فاضل غير أنّك أفضل منه ، بفتح مثل وغير مع جواز رفعهما فقد جاز بناء
غير ومثل
الصفحه ٨٧ : (٢) من الصفحة نفسها ، وهم يعلمون جيدا أنهم حين يريدون
الإحالة إلى مصدر ما ، لا يستعملون كلمة (انظر) على
الصفحه ٦٣ : والإضطراب بل رأيناه ملتزما كما ذكرنا بمنهج دقيق وترتيب محكم
ثم إن إشارته هنا إلى ما حصل في الترتيب تدل على
الصفحه ١٣٤ : ولكن لا على طريقة
فعل يفعل بل على طريقة ما لم يسمّ فاعله ، وإنّما يحتاج إلى ذلك من أخرج مفعول ما
لم
الصفحه ٢٧٨ : يقع هذا الضرب الثالث إلّا مؤنّثا ، وهي مبنيّ أيضا في
لغة أهل الحجاز (١) وعلّة بنائه ما قيل في : فجار
الصفحه ٦٦ : الكناش ، كل ذلك يدفعنا إلى
القول إنّ أبا الفداء كان عازما على ضم ما ألّف من كتب في هذا الكناش ، ولا
الصفحه ٢٥٩ : بعده على أنه خبره ، والجملة خبر عن كان أو
غيره على حسب ما معه من العوامل ، وخصّ بصيغة المرفوع لأنّه في
الصفحه ١٥٠ :
ذكر جواز حذف المبتدإ والخبر (١)
يجوز حذف كلّ
من المبتدأ والخبر عند قيام القرينة الدّالة على
الصفحه ٣٤٩ :
على أرض من الذّهب
وأما استعمالهم
دنيا وجلّى ونحوهما بدون ذلك فمؤوّل. أمّا دنيا وهي تأنيث
الصفحه ١٧٨ : الأمكنة المبهمة فنصبت بتقدير «في» على الأصحّ (١). لأنّ المبرّد والجرميّ (٢) ذهبا إلى أنّ دخل متعدّ بنفسه
الصفحه ٧٠ : اسما لهذا الكتاب أو ما يشير إلى
وجوده في أية مكتبة.
كتبت هذه
النسخة بيد ناسخ مجهول ، وبخطّ جميل أسود