الصفحه ١١٦ : أكثر من واحد ووضعه بإزاء تلك المعاني على السويّة كالعين
بالقياس إلى الفوارة والباصرة (٦) وقد يطلق على
الصفحه ١٧٥ :
إعراب الجملة الصغرى غير ظاهر في اللفظ صارت بمنزلة ما لا موضع له من
الإعراب ، فصحّ أن يعطف عليها ما
الصفحه ٢٩٨ : ثلاثة ، كما في كلّ نكرة قامت قرينة على
أن حكمها غير مختص في جنسها مثل : تمرة خير من جرادة لكونه بمعنى
الصفحه ١٢٢ : الياء بقي مفتوحا (١).
ذكر ما لا ينصرف (٢)
غير المنصرف ما
فيه علتان من تسع أو واحدة منها تقوم مقامها
الصفحه ١٧٠ : (١) وفي المرخّم وجهان ؛ أفصحهما : أنّ يقدّر المحذوف
موجودا فيبقى ما قبله على ما كان عليه من حركة أو واو أو
الصفحه ٢٨٢ : «كذا» لكونه منقولا عن مبنيّ لأنّ أصله «ذا» ودخلت
عليه كاف التشبيه فبقي على ما كان عليه (٤) وأما كيت
الصفحه ١٣٣ :
ذكر بقيّة الكلام على ما لا ينصرف (١)
كلّ ما فيه
علميّة مؤثّرة إذا نكّر صرف ، واحترز بقوله
الصفحه ١٢٠ :
وخفضه بالفتحة ، وإنّما نقص الكسرة لأنّه أشبه الفعل بالعلّتين الفرعيتين
على ما سنذكره ، فقطع عمّا
الصفحه ٢٤٤ : وإيّانا وإيّاك إلى إياكنّ دلائل على من ترجع
إليه من مخبر أو مخاطب أو غائب (٥) وكما أنّ الهمزة والنون في
الصفحه ٥٥ : والأولى أن يقال : إن الهاء
ضمير عائد على اسم الله وسكنت القاف على ما ذكر بقي ويتّقه من غير اجتماع ساكنين
الصفحه ٢٥١ : على ما يقتضيه من هو له إذا
كان الضمير مرفوعا بصفة جرت على غير من هي له نحو : زيد عمرو ضاربه هو ، فتفصل
الصفحه ٢٣٠ :
المعطوف مثل حكم المعطوف عليه (٢) فيما جاز له ، ووجب وامتنع فإذا قلت : زيد قائم وعالم ،
فلا بدّ من ضمير في
الصفحه ٢٨٩ : )(١).
ومنها : كيف ،
لزمان الحال (٢) تقول : كيف زيد أي على أيّ حال هو ، ولا يجازى بها في
الأفصح (٣) وإن دخلت ما
الصفحه ٢٢ : الحروف المعجمة ، وأضاف إليه ما التقطه من المصنفات ليكون
أخذه يسيرا ونفعه كثيرا وسماه .. «أوضح المسالك إلى
الصفحه ٧٣ :
الموضوعات الواردة في الكناش فقد وضعت بجوار رقم الصفحة الحرف (م) ليدل على أن ما
يشرحه أبو الفداء فيه هو من