الصفحه ٢٨٠ : ف : كحضرموت وبعلبكّ ، بني الأوّل لكونه كصدر الكلمة
، وبقي الثاني على ما يستحقّه من الإعراب فيقال : هذا بعلبكّ
الصفحه ٢٢١ : في
الهمع ، ٢ / ٥٠ والمختار جوازها أي إضافتها إلى ضمير كما يفهم من كلام أبي حيان ،
أن الجمهور عليه
الصفحه ٨٤ : بأسلوب ماكر ، إذ راحوا
في كثير من المواضع ينصّون على أن مصدرا من المصادر التي ذكروها قد نسبت البيت إلى
الصفحه ٩٢ :
متميزة ، والمتوقع منكم أن تضيفوا جديدا إلى ما ذكرناه ...
٣ ـ أن المنهج
الذي سرنا عليه في ترتيب
الصفحه ٣٠٣ : ، وإذا جاوزت المائة تستعمله على ما عرفت من واحد إلى
تسعة وتسعين ، وتعطفه على مائة ، فتقول : مائة وخمسة
الصفحه ١٠٤ : ، ومهرة في توزيع
الأدوار أيضا ...
ب ـ أما
الأشعار وما يتصل بها من تخريج وتوثيق فقد وقفنا منها على ما
الصفحه ١٦ : يترجم للرجال ، إلى ما صنفوه وما اقتنوه من كتب وينصّ
على أماكن وجودها ، ففي ترجمته لأحمد بن يوسف المنازي
الصفحه ٩٨ :
خامسا : ذكرت
عددا من المظاهر الدالة على سرقتهم من شرح المفردات ، وأشرت إلى أن هناك مظهرا قد
سلكوه
الصفحه ١٧٤ : ، لأنّ الجمل لا موضع لها من الإعراب ،
إلّا إذا كانت في تأويل المفرد ، فلا يصحّ عطف ما لا موضع له على ما
الصفحه ١٩ : إلى ذلك أن مؤلفاته التي خلّفها لنا تدل على ما كان يتمتع به
من ذهن وقّاد ، وذكاء حاد ، استطاع أن يجمع
الصفحه ٢٢٩ : صار
كالجزء من الجار فكرهوا أن يعطفوا المستقلّ على ما هو كالجزء ، أمّا قراءة حمزة (٦) واتقوا الله الذي
الصفحه ٣٦٢ : يجمع على ما يستوجبه من الواو والنون أو الألف
والتاء.
وثانيهما : أن
يردّ إلى بناء جمع قلّته إن وجد له
الصفحه ٢٩٧ :
وأمّا علم
الأوقات (١) : فإنّهم وضعوا لها أعلاما كما وضعوا للمعاني (٢) فمنها : غدوة وهي علم على ما
الصفحه ٢١١ : الضمير كما ذهب إليه سيبويه (١) من أنّه مضاف إلى الهاء واللّام زائدة لتأكيد الإضافة ،
لفساد المعنى ، إذ
الصفحه ٢٧٩ : مشافرها
شيب شيب ، والأصل : أن تحكى الأصوات على ما هي عليه ، ولا يعتبر تركيبها كما لا
يعتبر تركيب قد وضرب