الصفحه ٥٦ : ه
أ ـ اكتفى أبو
الفداء بنقل آراء السيد الاستراباذي من ذلك ما نقله عنه في المنادى المبني «والمراد
بالمفرد ما لم
الصفحه ١٩٧ :
المستثنى ويختار إبداله ، إذا وقع بعد إلّا في كلام غير موجب وذكر المستثنى منه
نحو : ما قام أحد إلّا زيد
الصفحه ٣١٣ : فيهما ، وهو القياس والحذف أكثر استعمالا (٥).
ذكر الجمع (٦)
الجمع ما دلّ
على آحاد مقصودة بحروف مفردة
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على سيد المرسلين وعلى آله
الصفحه ٣٢٧ :
مثل : ضرب فهو ضارب وقعد فهو قاعد (١) وأمّا ما جاء من الفعل الثلاثي المذكور على خلاف ذلك
فمسموع ولا
الصفحه ١٤٧ : «منه» في قولهم : البرّ الكرّبستين ، ففي موضع نصب على الحال من
الكرّ المعرفة (٧) وما وقع من الظروف خبرا
الصفحه ٤٠١ : (١١) ، وهو ضرب من النبات ، وأمّا ما بعد اللّام الأخيرة
فتزاد الألف واللّام والباء من موضعها ، أمّا
الصفحه ١٧٢ : لكنّ مناسبه وهو جاوزت ولازمت ، لأنّ من حبست عليه فقد لازمته
، ومن مررت به فقد جاوزته ، ومثال ما هو
الصفحه ١٥٦ : لم يقع ، ولمّا لم يقع دلّ على أنّه غير جائز (٥) والثاني : قياسي في أبواب : (٦)
منها : أن يكون
الصفحه ٣٩٣ : ، فمنه : أن تكون الأولى همزة
والثانية ألفا وذلك في ما هو على وزن إفعال نحو : إعصار ، ومنه : أن تكون
الصفحه ١١ : أيوب بن شادي (١).
وواضح من هذا
النسب الرفيع أن أبا الفداء ينتمي إلى الأسرة الأيوبية التي حكمت الشام
الصفحه ٤٩ : المبرد ويؤيد رأي سيبويه من ذلك : أ ـ أن سيبويه أجاز قولهم : «الله
لأفعلنّ» بالجرّ على إرادة الحرف المحذوف
الصفحه ٢٧٧ : المبنيّات
ما يوافق فعال في الصيغة فذكروه هنا وإن لم يكن من أسماء الأفعال لئلا يطول بإفراد
باب له وهو على
الصفحه ٣٨٧ : ، كقفل وصرد وعنق (٢) ، وبعض هذه الأمثلة قد يردّ إلى بعض فيكون الوزن الثاني
فرعا من الأول فلفعل بفتح الفا
الصفحه ٢٦٦ :
/ وذو هذه ،
بالواو في الأحوال كلها.
ومنها : ما ومن
وهما مفردان بكل حال وإنما تقع التثنية والجمع