الصفحه ٢٥٥ : ، لأنّه اثنا عشر مضمرا ، للمتكلّم اثنان ولكلّ من المخاطب
والغائب خمسة ، فتغيير المضمر على رأي الأخفش يؤدّي
الصفحه ١٢٦ : مذكرا فإن لم يكن على
أكثر من ثلاثة أحرف صرفته نحو : سقر ، وإن كان على أكثر من ثلاثة نحو : عقرب امتنع
من
الصفحه ١٤٩ : ، والعائد من الجملة إلى المبتدأ هو الهاء في له (١) ومثال الظرف : الذي في الدّار فله درهم ، ومثال النكرة
الصفحه ٢٧٦ : الكاف فيقال هاك ، فيتصرف مع الكاف في أحواله :
هاك وهاك وهاكما إلى هاكنّ.
واعلم أنّ هلمّ
/ من أسما
الصفحه ٣٧٠ : ينقسم إلى منصرف وغير منصرف ، أما المنصرف فتبقيه على حاله وتنسب إليه
، سواء كانت الهمزة فيه أصليّة كقرّا
الصفحه ٣١٠ :
فوجب تأنيث الفعل حيث ثبتت ، ولم يجز حيث سقطت ، وإذا أسند الفعل إلى ضمير
جمع من يعقل غير المذكّر
الصفحه ١٦٥ :
المازنيّ (٢) نصب الرجل ، في : يا أيّها الرجل قياسا على صفة غير
المبهم ؛ فإنّه أجرى صفة المبهم مجرى الظريف
الصفحه ١٣٠ : الزيادة على ثلاثة ، أو تحرّك الوسط
فتبقى العلميّة وحدها فلا تؤثّر بخلاف ماه وجور للعلميّة والتأنيث المقوّى
الصفحه ٣٥٢ : ، فقيل
هذا موضعه بالكسر ، ومن العرب من يقول : موحل وموجل بالفتح (٣) فيجيء به على القياس ، وسمع الفرّا
الصفحه ١٤٨ : بعته من عبيدي فله درهم
، لم يجز ، وكذا إذا لم تشتمل النكرة الموصوفة على العموم لم يجز دخول الفاء في
الصفحه ٣١٢ : عن أصل ، فيثنّى على
الوجهين بردّها إلى أصلها ، وإثباتها على حالها ، لمشابهتها الأصليّة من حيث كونها
الصفحه ٣٨٩ : الثلاثي
المزيد فيه لا بدّ من تقديم كلام على الزيادة.
فنقول :
الزيادة (٨) تنقسم إلى زيادة من جنس حروف
الصفحه ٢٣ : الكريم القزويني الشافعي
المتوفى سنة ٦٧٥ ه (٢) وهو من الكتب المعتبرة بين الشافعية ، ولو لم يعرفه
معرفة
الصفحه ٣٦٠ : ، وطريق
تصغيره أن تصغّر ما قبل علامة التأنيث ولا تعتدّ بها من حروف الكلمة ثم تضمّ إليها
العلامة كما تفعل
الصفحه ١١٩ : .
(٣) الكافية ، ٣٨٢.
(٤) كذا في الأصل ،
وقيل عن ذلك بأنه لحن ، لأنّ أل لا تدخل على غير إلّا في كلام المولدين