الصفحه ٢٥٨ : ، وتعيّن ما بعد «هو» للخبر ، وشرط إثبات هذه الصيغة أن يكون الخبر
معرفة (٢) نحو : زيد هو القائم ، أو أفعل من
الصفحه ١٨٧ : » ثم راح يسوق أدلة تؤيد كون العامل هو
أطيب ، منها ما ذكره أبو الفداء هنا. وللتوسع في هذه المسألة انظر
الصفحه ٨١ : في الهامش إلى ما في الأصل أن ذلك قد ثمّ اتفاقا إن المحققين الأثبات
يدركون بداهة من هذا التشابه أن
الصفحه ٢٣٣ : بل الاختلاف في الضمير الذي
أضيفتا إليه فإنّهما يضافان إلى ضمير من هما له كقولك : كلاهما كلتاهما
الصفحه ٢٣٤ : ، وأنت / نفسك فعلت ،
وغير النفس والعين يؤكّد به من غير شريطة كقولك : جاؤوا كلّهم وخرجوا أجمعون إلى
آخرها
الصفحه ٤١٢ : التفضيل
٣٤٠
ك
ذكر كيفية
استعماله من الزائد على الثلاثي ومن الألوان والعيوب
الصفحه ٢٤٥ : كراهة الخروج من كسر إلى ضمّ ، وإذا تحرّك ما قبل هذه الهاء نحو :
له وبه ، فلا يجوز عند البصريين حذف ما
الصفحه ٢٢٣ : : ربيعة الفرس (٤).
ومنها / ما ورد
من إضافة الاسم إلى مماثله نحو : سعيد كرز ، وزيد بطة ، بإضافة الاسم إلى
الصفحه ٣٠٩ : أرض أبقل
إبقالها
بحذف العلامة
من أبقل / وهو مسند إلى ضمير الأرض ، فكان يجب أن يقول : أبقلت
الصفحه ١٦٩ : ، وإمّا علما زائدا على ثلاثة أحرف كجعفر وحارث لا كزيد (٥) ، والحكم ، لأنّ تاء التأنيث زائدة فلا يلزم من
الصفحه ٣٤٠ :
وغيرها من الصّيغ وقوله : ما اشتقّ من فعل ، كالجنس يدخل فيه سائر
المشتقّات قوله لموصوف ، يخرج به
الصفحه ١٣٩ : واحدة ، والثالث من
باب أعلمت كذلك ، والمفعول له كذلك أيضا ، لأنّ نصبه هو المشعر بالعلّيّة ،
وإقامته مقام
الصفحه ١٨٥ : لأنّها أدلّ على الغرض واظهر في تعليق ما بعدها
بما قبلها ..
(٨) من الآية ٦٠ من
سورة الزمر.
(٩) انظر
الصفحه ٢٣٩ : الفوائد ، ١٧١.
(٤) الرجز لعبد الله
بن كيسبه ، وبعده :
ما مسّها من نقب ولا دبر
ورد منسوبا في خزانة
الصفحه ٢٦٠ : ، وتقديره : إنّه من يدخل ، وكذلك يضعف : وجدت
زيد قائم بحذف الضمير ، لأنّه مراد ، لكونه جزء الجملة وليس على