الصفحه ٣٦٨ :
فبحذف الواو وفتح ما قبل الآخر على قول سيبويه (١) كعدويّ في عدوّة إجراء له مجرى الصحيح ، والمبرّد
الصفحه ٧٧ : عرض أبو الفداء رأي الأخفش المجيز وقوع الفاء زائدة في الخبر ،
فنقلت من المغني لابن هشام ، ١ / ١٦٥ ما
الصفحه ٣٥٩ :
فأصله وراث ، ولكنّهم استثقلوا الضمّة على الواو فقلبوها تاء لأنّ التاء
أجلد على الضمّة من الواو
الصفحه ٣٦٣ : ء
المركّبة نحو : بعلبكّ وحضرموت وخمسة عشر ، يصغّر الصّدر منها ويضمّ إلى الآخر
فيقال : بعيلبكّ وحضيرموت وخميسة
الصفحه ٣٨٥ : ومهموز.
أمّا الصحيح : (٣) فهو ما سلمت أصوله من حروف العلّة والهمزة والتضعيف (٤) وإنما خصّص الأصول
الصفحه ٣٤٥ : أفضل القوم
بإفراد أفضل (٢) ومنه قوله تعالى : (وَلَتَجِدَنَّهُمْ
أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ)(٣) فأفرد
الصفحه ٢٥٤ : .
وروي من قنّة مكان من قلّة.
النّيق بكسر النون : أرفع الجبل ،
والقلّة : ما استدقّ من رأسه ، ومنهوى
الصفحه ٢٢٢ : وهن وفم ، ورأيت أبا وأخا وحما وهنا ،
ومررت بأخ وأب وحم وهن وفم بفتح الفاء من فم على الأفصح ، ويجوز
الصفحه ٩٣ : الهامش إلى مواضع الدوائر والجداول.
فقالوا في
الصفحة (م) : يتميز هذا الكتاب بما فيه من دوائر وجداول
الصفحه ١٠٧ :
نستبعد شيئا يخطر بالبال من كثرة ما رأينا من فساد وخلط واضطراب عند «النخبة
المتميزة» ، غير أن المراجع قد
الصفحه ٣٩٠ :
من موضعها كدال مهدد (١) وإلى زيادة من غير جنس حروف الكلمة كهمزة أحمر ، وتكون
الزيادة للإلحاق ولغير
الصفحه ٣٢٣ :
إقواما ، وإجوازا وإطواقا ، إلّا أنهم أعلّوا المصدر كما أعلوا فعله فنقلوا الحركة
عن حرف العلّة إلى الساكن
الصفحه ٥١ : أبو الفداء في بعض
المسائل هي في كتب النحو منسوبة إلى ابن السراج ، فبدت في الكناش على النحو الآتي
الصفحه ١٢٩ :
وهذا البيت عند
من تقدّم ذكره محمول على الضرورة ، وذلك أنّه اضطر إلى الحركة فأجراه مجرى الصحيح
الصفحه ٢٣٥ :
ذكر البدل (١)
وهو تابع مقصود
بما نسب إلى المتبوع من غير توسّط حرف العطف فخرج بقوله : مقصود بما