الصفحه ٤٥ :
آرائهم من ذلك :
١ ـ تجويزه النصب
في نحو : زيدا دراكه لأنه على تقدير الرفع يلزم وقوع الطلب خبرا
الصفحه ٢١٤ : المعنويّة (١)
وهي أن يكون
المضاف غير صفة مضافة إلى معمولها ، وهو على ثلاثة أضرب : أحدها : بمعنى من
الصفحه ٣٧٣ : (٧)
وينسب إلى
الصدر من الأسماء المركّبة / فتقول في نحو : معدي كرب وحضرموت وخمسة عشر إذا كان
اسما : معديّ
الصفحه ١٤٦ : عندي رجل وهو راجع إلى تقديم الخبر وهو
ظرف.
٩ ـ التعجب نحو
: ما أحسن زيدا ، فعند سيبويه ما مبتدأ نكرة
الصفحه ٢٤٠ :
يكون عطف بيان ، وقد أجاز أبو علي أن يكون عطف البيان نكرة (١) لقوله تعالى : (يُوقَدُ)(٢) مِنْ
الصفحه ١٤٤ : ضمير راجع إلى شيء من الخبر نحو : على التّمرة
مثلها زبدا ، فلو قدّم المبتدأ الذي هو مثلها رجع الضمير إلى
الصفحه ٣٠١ : اثنتا عشرة كلمة (٥) واحد إلى عشرة ، ومائة وألف ، ويتولّد منها أعداد غير
متناهية ، والتولّد ، إمّا تثنية
الصفحه ١٣٥ : على خلاف القياس إذا أضيف الفاعل إلى ضمير المفعول كقوله
تعالى : (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ
الصفحه ٢٥٠ : في
ضاربون ، إنّما هما علامتا الإعراب ، ودالّتان على التثنية والجمع ، وليستا
بضميرين ، لأنّهما لو كانا
الصفحه ١٨٦ : زيد ما تكلّم غلامه (٤).
وكلّ ما دلّ
على هيئة صحّ وقوعه حالا (٥) سواء كان مشتقّا أو لم يكن نحو : هذا
الصفحه ٢٢٠ : ردّ المحذوف من أخ وأب فصار : أخوي وأبوي ،
استثقلت الكسرة على الواو فحذفت فاجتمعت الواو والياء وسبقت
الصفحه ٣٣٨ : على التمييز نحو : الحسن وجها (٢) ومنهم من يقول : إنّ نصب معمول الصفة سواء كان معرفة أو
نكرة إنّما هو
الصفحه ٢٦٢ :
لأنّه لو كان تثنية ذا ، لقيل : ذوان ، لأنّ التثنية من شأنها أن تردّ ما كان
محذوفا من المفرد نحو : أبوان
الصفحه ٦ :
والجغرافيا ، وبذلك نكشف عن جانب آخر من جوانب ثقافته المتنوعة ، مما يساعد
على جلاء شخصيته وبيان
الصفحه ٨٣ : .. إلخ ، وورد من غير نسبة
في كل من الهمع وشرح الأشموني ... إلخ ، هذا إن لم أقف على ديوانه ، فإن كان له