الصفحه ٣٢٦ : مراد لفظا أو تقديرا ، وليس المصدر بدلا عنه (٤).
ذكر اسم الفاعل (٥)
اسم الفاعل ما
اشتقّ من فعل لمن
الصفحه ١٩٨ : هنا لذلك ثلاثة أمثلة :
أحدها : ما
جاءني من أحد إلّا زيد ، فيجوز نصب زيد على الاستثناء ورفعه على
الصفحه ٢٧٠ : عليها ، وإنّما كانت موصوفة ، لأنّ المجرور بربّ لا بدّ من وصفه ، وهي
هنا موصوفة بالجملة ، وهي نكرة أيضا
الصفحه ٢٣٢ :
على سوداء ، والعامل فيهما كلّ ، وشحمة معطوفة على تمرة (١) والعامل فيهما «ما» (٢) وقد منع ذلك
الصفحه ١١٧ : ،
كالموجود بالقياس إلى الواجب لذاته ، والممكن لذاته ، فإنّ إطلاقه على الواجب
لذاته أولى وأقدم وكالبياض
الصفحه ٤١ : البصريون فالمراد «بالمطرد جري الباب قياسا من
غير حاجة إلى سماع في كلّ فرد منه» ، والمراد «بالواجب ما لا
الصفحه ١٨٩ : ،
فالمقدّرة ما تقدّر في مثل : زيد طيّب أبا ، وطاب زيد نفسا ، وحسن زيد علما ،
ومعناه أنّ الفعل الذي هو حسن مسند
الصفحه ٣٤١ : بمعنى ما أجهله /.
ذكر كيفية استعماله من الزائد على الثلاثيّ ومن الألوان والعيوب (٩)
إذا قصد بنا
الصفحه ٣٥ : والتاء» (٣).
٣ ـ الأشعار
أكثر أبو
الفداء من الشواهد الشعرية مراعيا ما وضعه البصريون من قواعد
الصفحه ١٢٤ :
ويجوز صرف ما
لا ينصرف لضرورة الشعر وللتناسب (١) ، والتناسب على قسمين :
أحدهما : في
رؤوس الآي
الصفحه ٢٨٦ : ،
ونصبه على الظّرف ، لأنّ المضاف إليه غير مقدّر فيه ، وبنيت الظروف المقطوعة
لافتقارها إلى المنويّ كافتقار
الصفحه ١٣٨ : عليه لفظا ، وإن احتاج الأوّل إلى مفعول فاحذفه ،
لأنّه فضلة يستغنى عنه إلّا أن يكون هو المفعول الثاني من
الصفحه ٣٦٩ : نحو : غزو وظبي فالنسبة إليهما كالنسبة إلى موازنهما
من الصحيح نحو : بكر ، فكما تقول : بكريّ كذلك تقول
الصفحه ١٥٤ : كقوله تعالى : (ما هذا بَشَراً)(٢) وقوله تعالى : (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ)(٣) و «ما» أكثر مشابهة لليس من
الصفحه ١٥٣ : ظريف
(١) ، وليس يحسن في التمثيل لاحتمال أن يكون ظريف صفة لرجل ، وقد رفعت حملا
على محلّه بخلاف : لا غلام