الصفحه ١٨٢ : قائما ، لأنّ
التقدير استقرّ في الدار (١) وكذلك : ما لك واقفا ، فواقفا حال من الضمير المجرور
وهو الكاف
الصفحه ٤٧ : سيبويه والمتقدّمين أجازوا اشتقاق اسم الفاعل من اسم العدد للدلالة على
التصيير مما زاد على العشرة ، فأجازوا
الصفحه ١٢١ : كلّ ما أضيف إلى ياء المتكلّم نحو : عصا ،
وغلامي ، في الرفع والنّصب والجرّ ، وفي كلّ اسم منقوص في حال
الصفحه ٢٢٨ : احتاج إلى ما يبيّن حقيقته وذلك لا يكون
إلّا بأحد أمرين : إمّا باسم الجنس نحو : الرجل لدلالته على حقيقة
الصفحه ٢٨ : الشافية) ، من غير أن يشير إلى صاحبه صراحة ،
وكان أحيانا ينسبه إلى صاحبه باستعماله لفظة «وقوله» مثال ذلك ما
الصفحه ٩١ : الدراسة وقد
جاء على النحو الآتي :
١ ـ أن ما
وزعناه على فصول جعلوه في فصل واحد ، فتحت عنوان ترجمة المؤلف
الصفحه ١٣ : ـ وجعله صاحبها ، سلطانا يفعل فيها ما يختار من إقطاع
وغيره ليس لأحد من الدولة بمصر من نائب ووزير معه فيها
الصفحه ١٠٦ : ـ قد اعتمد على مخطوطة في دار الكتب ، في حين أنهم
اعتمدوا على المطبوعة المحققة من قبل الجواري والجبوري
الصفحه ٢٧١ : هنا منصوبة على التمييز ،
ومفسّرة (٢) لفاعل نعم ، أي نعم الشيء شيئا هي الصدقات (٣).
ذكر أنواع من
الصفحه ٣٣٩ : كلّ واحد من هذه / الأمثلة بالحركات الثلاث على الوجه المذكور (٢)(٣).
ذكر اسم التفضيل (٤)
وهو ما
الصفحه ١٦٧ : جميع ما ذكر في المضاف إلى ياء المتكلّم ، فتفتح
الياء من عمّي
__________________
(١) الكافية ، ٣٩٠
الصفحه ٢٧٢ : تستعمل في غير من يعقل ، نحو قوله تعالى : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ
ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي
الصفحه ٣١٧ : ، فبقيت الفتحة على حالها (٤) ، وكذلك القول في جميع ما هو من هذا الباب نحو : يحيى
وما أشبهه ، وتحذف نون جمع
الصفحه ٤١٤ :
م
فصل : وما في آخره ألف ممدودة
٣٧٠
م
فصل : وإذا نسب إلى اسم على حرفين
وكان
الصفحه ١٢٨ : من أجل
أنّ المجرور في باب ما لا ينصرف إنّما يكون مفتوحا قالوا وإلى هذا ذهب الفرزدق (١٠) في قوله : (١١