الصفحه ١٠٥ : الصفحة
٥٥٦ خرجوا الرجز :
تنحي على الشوك جرازا مقضبا
وسجلوا في
الهامش ما نصه : «قائله أبو حكاك ، ونسبه
الصفحه ١٠١ : من عندهم ليست في أصل المخطوط ، ولا حاجة تدعو
إليها ، ولم يشيروا أيضا في الهامش إلى ما في الأصل ، من
الصفحه ٣٨٢ :
__________________
فحمل بطنانا في كونه
فعلان على ظهران الذي هو فعلان بيقين ، ولو جعلهما جمعين لم يحتج إلى ما ذكر ؛
لأنّ
الصفحه ٢٤١ :
ما أضيف إلى ياء المتكلّم عند بعضهم (١) نحو : غلامي ، والثاني ، المنادى المفرد نحو : يا زيد
الصفحه ٣١١ : النصب والجر ونون مكسورة ، ليدلّ على أنّ معه مثله من
جنسه ، واعلم أنّه لا بدّ في التثنية من اتحاد اللفظين
الصفحه ٧٨ :
من لسان العرب مادتي (صعفق وخرب) ما نصه : «الخرنوب والخرّوب بالتشديد نبت
معروف ، والفصحاء يضمونه
الصفحه ٢٦٩ : ، وتامّة ، وهي في جميع أقسامها مبنيّة ،
فمثال الموصولة قوله تعالى : (قُلْ ما عِنْدَ اللهِ
خَيْرٌ مِنَ
الصفحه ٣٠٠ :
من هذا القسم ، لأن اللام تكون فيه جائزة لا لازمة كما سيذكر هو.
ثانيها : ما لا
تكون فيه اللام
الصفحه ٤٠ : به جوازا لقرينة تدل عليه كقولك : زيدا ، لمن قال : من
أضرب أي أضرب زيدا» (٢) وأكد على ذلك في موضع آخر
الصفحه ٥٣ : ذلك ما يدل على ترجيح حد ابن
الحاجب لها فقال «والأولى أن يقال : هي اسم مشتق من فعل لما يستعان به في ذلك
الصفحه ٣٠ : وهي المسنّة من الإبل ـ وليس لكم في الشجاعة
نصيب» (٢).
ومثل ذلك قوله
على بيت لبيبد :
فأرسلها
الصفحه ٧١ :
الثانية فكان ظهرها ابتداء للكناش وكتب على وجهها من الأعلى ما يلي : «٦١ من كتب
أحمد حمدي أحمدية ١٢٤٤ مختار
الصفحه ٣٥٧ : وتقول في حر : حريح ، لأنّ أصله حرح فتردّ لامه
المحذوفة (١) وأمّا الاسم الذي حذف منه ، وبقى بعد الحذف على
الصفحه ٦٠ : العنيسي على أن : «كناشة وكناش في قانون ابن سينا
مشتق من كنش الآرامي أي جمع ، والمراد به دفتر يدرج فيه ما
الصفحه ١٩٤ : ء (٥)
المستثنى هو
ثالث المنصوبات المشبّهات بالمفعول ، وهو ضربان : متصل ومنقطع ، فالمتصل : هو
المخرج من حكم على