الصفحه ٦٤ :
المطولة فاخترته واختصرته من الكامل ... (١) وذكر في مقدمة تقويم البلدان ما نصه : «لما وقفنا على
ذلك
الصفحه ٢٤٦ :
له زجل كأنه
صوت حاد
...
ومنه : (١)
وما له من
مجد طريف
الصفحه ٢٧٢ :
ربّ من أنضجت
غيظا صدره
قد تمنّى لي
موتا لم يطع
فإنّ من هنا
الصفحه ٣٤١ :
وَأَضَلُّ
سَبِيلاً)(١) فاعلم أنّ العيوب التي يمتنع أن يبنى منها أفعل التفضيل
إنّما هي العيوب
الصفحه ٢٩ :
التأكيد جميعها (١).
٦ ـ أورد أبو
الفداء في كناشه عددا من الأبيات التعليمية التي يسهل حفظها من
الصفحه ٥٤ : ٦٤٣ هـ
اعتمد أبو
الفداء على شرح المفصل لابن يعيش اعتمادا كبيرا ، بدا ذلك من :
أ ـ إشارته
إليه
الصفحه ٦٦ :
مكتبة مغنيسا ، فقد فرغ أبو الفداء منها عام ٧٢٨ ه. أي بعد الانتهاء من
كناش النحو والصرف بعام واحد
الصفحه ٨٩ :
أ ـ أنني في ٢
/ ٢١٢ الهامش (٥) نقلت من القاموس المحيط مادة (خفق) ما نصه : «والخنفقيق :
السريعة جدا
الصفحه ٣٣١ :
الحافظو عورة
العشيرة لا
يأتيهم من
ورائهم نطف
فحذف النون من
الصفحه ٣٤٢ :
وبياضا وعمى وانطلاقا ، وأجود منه إدراكا (١) ، وقد شذّ أفعل من الرباعي (٢) في نحو قولهم : هو أعطاهم
الصفحه ٨٤ : المصادر نفسها من
غير زيادة أو نقصان ؛ لأن ذلك يدمغهم بالجهل وهم في الحقيقة حذّاق مهرة في هذا
الفن ، وهي
الصفحه ٨٦ :
ثالثا : وثمة
مثال آخر يدل على مدى احتراف هذه النخبة لهذه الصنعة موضعه في ١ / ٣٤٢ من الرسالة
وذلك
الصفحه ٢٢٣ :
ومنها : أن
الإضافة المعنويّة تفيد تعريفا مع معرفة المضاف إليه (١) إلّا إذا توغّل المضاف في الإبهام
الصفحه ٢٣٨ :
/ وإذا أبدلت
النكرة من المعرفة لزمت الصفة لئلا يترجّح غير المقصود على المقصود في البيان (١) كقوله
الصفحه ٣٢٧ :
مثل : ضرب فهو ضارب وقعد فهو قاعد (١) وأمّا ما جاء من الفعل الثلاثي المذكور على خلاف ذلك
فمسموع ولا