الصفحه ٢٨٢ : الاستفهام والعدد فكذلك أين يفيد الاستفهام والمكان (١) ، وقال السخاوي (٢) في شرح المفصل ما معناه : إنّ كم
الصفحه ٣٠١ : ، حتّى
يتعرّف فيوضع له اسم ينوب عن جميعها وهو العلم.
ذكر اسم العدد (٢)
والعدد عند
المحققين هو الكميّة
الصفحه ١٨٩ : (٤) إلى غير مقدار كباب وثوب وخاتم ، وإلى مقدار غالبا (٥) ، وهو إمّا عدد كعشرين درهما وسيأتي بيانه في باب
الصفحه ٣٠٦ :
منه ذلك ، وأما خامس أربعة عشر ، فليس هو اسم فاعل من العدد المركّب.
والثاني : أن
يشتقّ اسم الفاعل
الصفحه ٤٧ : سيبويه والمتقدّمين أجازوا اشتقاق اسم الفاعل من اسم العدد للدلالة على
التصيير مما زاد على العشرة ، فأجازوا
الصفحه ٩٩ : .
الأخطاء العلمية
مر معنا عدد
كبير من الأخطاء التي أفدنا منها أيضا أن القوم نخبة من مدرسة شظاظ (١) ، وبقي
الصفحه ١٥٥ : على مرة أو مرات صدور الفعل فهو للعدد
، كجلست جلسة بفتح الجيم وجلسات (٤).
واعلم أنّ
المفعول المطلق
الصفحه ٢٨١ : الكنايات كم وكذا للعدد ، وكيت وذيت للحديث وقد
قيل : (٨) إنّ كم الاستفهامية ليست من الكنايات ، لأنّها وضعت
الصفحه ٣٠٣ : فلإضافة العدد
إلى المميّز المذكور ، وإنّما أضيف إلى المميّز ، لأنّ ما بعده هو المقصود وأمّا
كونه / جمعا
الصفحه ٣٠٤ : على الاثنين (٩) بخلاف الجمع نحو : رجال ، فإنّه لا يدلّ على العدد
المعيّن ، فاحتيج فيه إلى ذكر العدد
الصفحه ٣٠٥ :
واحد ورجلان اثنان فللتأكيد ، وإذا كان المعدود مؤنثا ولفظه مذكّرا ، أو
بالعكس ، جاز تذكير العدد
الصفحه ١١ :
سبعمائة عام على ولادته ١٢٧٣ ه ـ ١٣٣١ م ، مشتمل على عدد من البحوث العلمية
الخاصة بأبي الفداء وعلومه
الصفحه ١٧ : استدعاه إلى مجلسه فحضر «ـ الأسنوي ـ ومعه
الصلاح ابن البرهان الطبيب المشهور فوقع الكلام اتفاقا في عدد من
الصفحه ١٨ : ، وكان كثيرا ما يصدر
المقطوعات الشعرية بقوله «من قصيدة مشهورة» ذاكرا أحيانا عدد أبياتها ، مما يدل
على
الصفحه ٢١ :
الفصل الثالث
مصنفاته وشعره
كان من نتيجة
الثقافة المتنوعة التي حصّلها أبو الفداء أن ألّف في عدد