الصفحه ٢٨٠ :
عشر لتضمّنه معنى الحرف (١) أعني الواو ، لأنّ أصل أحد عشر ، أحد وعشر ، وكذا القول
في اثني عشر في
الصفحه ٣١١ :
كأنّ بين
فكّها والفكّ
فأرة مسك
ذبحت في سكّ
وإنّما عدل عنه
الصفحه ٣١٧ : وهو ضعيف (١) لأنّ النصّ في قوله تعالى : (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ)(٢)(وَإِنَّهُمْ عِنْدَنا لَمِنَ
الصفحه ٣٢٤ :
...
أي لا أرى
قتالا ، ومنه العافية في عافاه الله عافية ، ووروده على وزن المفعول نحو : الميسور
والمعسور
الصفحه ٣٤٠ :
وغيرها من الصّيغ وقوله : ما اشتقّ من فعل ، كالجنس يدخل فيه سائر
المشتقّات قوله لموصوف ، يخرج به
الصفحه ٣٤٦ : ، كأنّ جنس العدد المفضّل عليه وهو الرجل في
مثالنا هذا ، قد قسّم رجلا رجلا ورجلين رجلين ورجالا رجالا ، ثم
الصفحه ٣٥٨ :
التأنيث / الأصليّة التي كانت في أخوة وبنوة وهنوة لذهاب التاء التي كانت
في أخت وبنت وهنت ، لأنّها
الصفحه ٣٨٢ : يتوقّف على
معرفة الأصلي والزائد ، فالأصليّ ما ثبت في تصاريف الكلمة لفظا أو تقديرا كفاء
ضربت وعينه
الصفحه ١٨ :
٥ ـ أنّ
اهتمامه في مختصره بتراجم اللغويين والنحويين (١) يدل على شدة اتصاله بهذا الفن وذلك بمعرفة
الصفحه ٢٢ : العثور على نسخة منه ، وأحسبه قطعة مطبوعة مأخوذة من كتاب
المختصر.
د ـ مختصر
اللطائف السنية في التواريخ
الصفحه ٤٤ : لأنه إنما هو معدوم في
الصحيح خاصة لا في المعتل» (١).
٨ ـ عدم تجويزه
جمع نحو : طلحة وحمزة وعلّامة
الصفحه ٥١ :
٨
ـ ابن السراج المتوفى ٣١٦ هـ
ذكره في موضع
واحد بقوله : «قال ابن السراج : إنه لا زائد في كلام
الصفحه ٥٢ :
من «الأولى أن يقال للكسرة التي كانت في عين الفعل إذ أصل خاف خوف» (١).
١١
ـ أبو علي الفارسي
الصفحه ٥٩ : كناشة (١) في حين لم أجد أحدا قد تناول هذه اللفظة بدرس خاص بها
يكشف لنا عن أصلها ومدلولها ، سوى شذرات
الصفحه ٧٧ :
من الكتاب المطبوع قالوا بأنه روي في ديوانه : ٣٣٨ ، أي اتفقنا ، ومثل ذلك
بيته المشهور