الصفحه ٨٤ :
ومن المقارنة
يتضح :
١ ـ أنهم نهجوا
منهجنا في تقسيم المصادر إلى قسمين : مصادر نسبت البيت إلى
الصفحه ٨٨ : ، وذكروا في الهامش ما نصه : «جوّز يونس والبغداديون
تعريفها ، والكوفيون إذا كان فيها معنى الشرط» ، وأحالوا
الصفحه ٩٧ :
في ذلك على مدى التشابه الحاصل بين المتن وكلام أبي الفداء على نحو ما ذكرت
سابقا في منهج التحقيق
الصفحه ٩٨ : بشرحها ، من ذلك أنني نقلت في الهامش (٢) من الصفحة
١ / ٣٨١ من لسان العرب مادة (صعفق) معنى كلمة الصعفوق
الصفحه ١٣٣ :
ذكر بقيّة الكلام على ما لا ينصرف (١)
كلّ ما فيه
علميّة مؤثّرة إذا نكّر صرف ، واحترز بقوله
الصفحه ١٧٨ :
كالجهات لكثرة الأمكنة ، وحملت الأمكنة المعيّنة التي تقع بعد «دخلت» في
قولك : دخلت الدّار على
الصفحه ١٨٥ :
الظّرف في جواز تقدّمها على الفعل المعنوي لاتساعهم في الظروف ، ولا يتقدّم حال
المجرور عليه ، فإذا قلت
الصفحه ١٩١ :
التمييز وحذفها في نحو : عشروك وعشرو الشهر ، نظر ؛ وقد قيل في ذلك : (١) إنّما لم تجز إضافة العشرين
الصفحه ١٩٨ :
قياسا على جواز اختلاف الصّفة والموصوف في الحكم كقولهم : مررت برجل لا
صالح ولا طالح (١).
ذكر
الصفحه ٢١٩ : واو ، أما ما آخره ألف ويقال له : المقصور ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم
ثبتت الألف (٢) فتقول في عصا ورحى
الصفحه ٢٢١ : ء وأدغمت في ياء المتكلّم على القياس كما فعلوا في مسلميّ ، واستشهدوا على
ذلك بقول الشاعر : (١)
ضربت
الصفحه ٢٥٤ : : (٢)
أومت بكفّها
من الهودج
لولاك هذا
العام لم أحجج
وقد اختلف في
الضمير المذكور
الصفحه ٢٥٥ :
في دخول أن في خبرها قال الشاعر : (١)
لعلّك يوما
أن تلمّ ملمّة
الصفحه ٢٧١ : (٤)
والاعتذار عن
ذكر باقي أقسامها مع الموصولات ، وكذلك غيرها هو ما تقدّم في ذكر أنواع ما ،
وأنواع من كأنواع ما
الصفحه ٢٧٤ : له (٣) ، وكذلك القول في جميع هذا الباب ، وفائدة أسماء
الأفعال ؛ الاختصار والمبالغة لأنّها للمذكّر