الصفحه ٣٦٦ : لتوالي
كسرتين مع ياءين ، ولا فرق في ذلك بين المذكّر والمؤنّث فتقول في شقرة بكسر القاف
وهي قبيلة : شقريّ
الصفحه ٣٧٢ :
أيضا لأنّ التاء تحذف في النسب فيبقى الاسم على حرفين ثانيهما حرف لين ولا
يكون ذلك في الأسما
الصفحه ٣٨٣ : في أمثلة اشتقاقه أي برجوع تلك الكلم المشتقّة إلى أصل
واحد ، كرجوع الجاه والوجيه والتوّجيه والتوجّه
الصفحه ٣٩٦ : اللّام الثانية المدغم فيها والألف ، ومثله بالشرح
حنّاء وكذلك صوّام ونسّاف اسم طائر ، وتقعان أيضا على
الصفحه ٥ : :
الأول : دراسة
الظاهرة وفق الأسس التي قدمها النحويون في كتبهم مع الاتصال بالدرس النحوي والصرفي
في صورته
الصفحه ١٠٤ :
ومما يتصل بهذا
الجانب ما وقفت عليه في الصفحة ٥٥٤ إذ قال أبو الفداء ما لفظه : «كما قرأ بعضهم
مردفين بضم
الصفحه ١١٦ :
القسم الأول
في الاسم (١)
وهو ما دلّ على
معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة وله خصائص
الصفحه ١٢٢ :
نحو : القاضي ، ويعرب في النصب لفظا بالفتحة لخفّتها ، تقول : هذا قاض ،
ومررت بقاض ، ورأيت قاضيا
الصفحه ١٢٤ :
ويجوز صرف ما
لا ينصرف لضرورة الشعر وللتناسب (١) ، والتناسب على قسمين :
أحدهما : في
رؤوس الآي
الصفحه ١٤٥ : وهو الخبر ، والظّاهر أنّ هذا القسم إنّما يجوز في ضرورة
الشعر (٣).
ولا يجوز
الابتداء بالنكرة إلّا إذا
الصفحه ١٤٨ : قوم : (٢) التقدير زيد مستقر في الدّار ، فيكون الخبر مفردا (٣).
ذكر أمور مشتركة بين المبتدأ والخبر
الصفحه ١٦٣ :
الاستغاثة تكون مفتوحة لما ذكرنا من مشابهة المنادى للمضمر ، ففتحت معه كما
تفتح مع المضمر في نحو
الصفحه ١٦٦ :
في اسم الله خاصة نحو : يا الله ، إمّا لكثرته وإمّا لأنّ اللام ليست
للتعريف ، وقد ورد في الشعر
الصفحه ١٦٧ :
نودي المضاف إلى ياء المتكلّم نحو : يا غلامي ، فلهذه الياء في النّداء
أربعة أوجه : (١) إثباتها
الصفحه ١٧١ : حذف حرف النّداء في قولهم : (٨) «أصبح ليل» ، بمعنى يا ليل وأطرق كرا (٩) ، أي يا كروان ، وفي أطرق كرا