الصفحه ٣٩٠ : أبنية الاسم الثلاثي المزيد فيه (٦)
والزيادة كثرت
في الثلاثي لسهولته وكثرة استعماله ، وتقع الزيادة
الصفحه ٢٠ :
«ولا أعرف في أحد من الملوك من المدائح ما لابن نباتة والشهاب محمود
وغيرهما فيه إلا سيف الدولة وقد
الصفحه ٣٥ : الحديث على مقتضى القواعد النحوية كقوله في الجمع المؤنث السالم : «فإن قيل
قد جمع خضراء أخضر بالألف والتا
الصفحه ١٤١ : لظاهر ، إنّما أفردها بالذكر لأنّها لم تدخل في
رسم المبتدأ لكونها غير مسند إليها ، ولم تدخل في رسم الخبر
الصفحه ١٥٥ :
ذكر المفعول المطلق (١)
وإنّما سمّي
بذلك لأنّه غير مقيّد بحرف كالمفعول به وله ومعه وفيه ، ورسمه
الصفحه ٢٣٧ :
ومنه (١)
على حالة لو
أن في القوم حاتما
على جوده
لضنّ بالماء حاتم
الصفحه ٢٦٢ : نقل النيليّ جواز فتح كاف الخطاب في ذلك كلّه وهو غريب
قال : إنّ ذلك نقله الثقات من غير إلحاق علامة
الصفحه ٢٧٣ :
وجوب إعرابهما في باقي الأقسام المذكورة فلانتفاء موجب البناء.
ذكر ما ذا (١)
وهي تستعمل على
الصفحه ٢٨٧ : الشرط (٣) ولا يجازى بها في غير الشعر ، ولا يقع بعدها إلّا
الجملة الفعليّة غالبا (٤) ، إمّا ظاهرة نحو
الصفحه ٢٩٥ : ، وهو ما كان جاريا على قياس كلامهم نحو : غطفان
وعمران فإنّ نظيرهما في كلامهم نزوان وسرحان ، وإمّا غير
الصفحه ٣٠٤ : الاسم قبله بتقدير التنوين من أحد
عشر إلى تسعة عشر ، لأنّ كلّ تنوين حذف لغير اللّام والإضافة فهو في تقدير
الصفحه ٤١٣ :
م
ذكر ما جاء
فيه مفعلة
٣٥٣
م
ذكر اسم
الآلة
٣٥٤
م
ذكر
الصفحه ١٣٨ : الفعلين في حالة واحدة (٤) وتقول : ضربني وضربت زيدا هو ، فتجعل هو فاعل ضربني
لصّحة رجوعه إلى زيد ، لتقدّمه
الصفحه ١٥٦ : لم يقع ، ولمّا لم يقع دلّ على أنّه غير جائز (٥) والثاني : قياسي في أبواب : (٦)
منها : أن يكون
الصفحه ١٤ : الطالع ، ١ / ١٥٢ وشذرات الذهب ، ٦ / ٩٩.
(٢) البداية والنهاية
، لابن كثير ، ١٤ / ١٥٨ ودفن في مسجده الذي