الصفحه ٢١٧ : على ضاربك ، وضاربك مضاف باتفاق ، وتخفيفه تقديري ، إذ
لم ينطق باسم فاعل عامل نصبا في مضمر متصل
الصفحه ٢١٨ :
التي تنبتها (١) ولا يضاف أحد الاسمين المماثلين في العموم والخصوص إلى
الآخر (٢) ، لعدم الفائدة نحو
الصفحه ٢٣٥ : (٢) والبدل في اللغة : هو العوض تقول : اجعل هذا بدلا من ذاك أي اجعله عوضا
منه ، والبدل أربعة أقسام :
بدل
الصفحه ٢٦٣ : من الزيادة للقريب المجرّد من زيادة المسافة ، وذاك
للمتوسّط بزيادة حرف الخطاب لتشعر الزيادة في اللفظ
الصفحه ٣١٩ :
وهجان كما مرّ (١) ، وجمع التكسير يعمّ من يعقل وغيرهم في أسمائهم وصفاتهم
كرجال وأفراس وكرام وحمر
الصفحه ٣٣٦ : لعدم إفادة الإضافة فيهما خفة (٢). واختلف في صحّة مسألة واحدة وهي : حسن وجهه بالإضافة ،
فقال قوم : إنّها
الصفحه ٣٨٠ :
الأصول في الوزن بهذه الحروف ، ويعبّر عن الحرف الأصلي الزائد على الثلاثة
بلام ثابتة فيقال : جعفر
الصفحه ٨١ : في الهامش إلى ما في الأصل أن ذلك قد ثمّ اتفاقا إن المحققين الأثبات
يدركون بداهة من هذا التشابه أن
الصفحه ٨٢ :
وهذا جدول ثان
يؤكد ما ذكرناه :
وهكذا تتوالى
مواضع الشبه في الإحالات ، فلا تكاد تجد صفحة
الصفحه ١١٩ : لأنّه الأصل في الإعراب ولم يمنع مانع منه.
ذكر إعراب جمع المؤنّث الصحيح (٣)
كلّ جمع مؤنّث
سالم فرفعه
الصفحه ١٨٦ : ء زيد يقرأ
، ولا يقال في مثله ويقرأ ، لأنّه في معنى قارئا معنى وزنة (٢) وإن لم يكن المضارع مثبتا أو كان
الصفحه ٢٢٧ :
فصل (١)
والنّظر في
الوصف على أربعة أضرب لأنّ اللفظ منه ما لا يوصف ولا يوصف به وهو المضمر كما
الصفحه ٢٦٦ :
/ وذو هذه ،
بالواو في الأحوال كلها.
ومنها : ما ومن
وهما مفردان بكل حال وإنما تقع التثنية والجمع
الصفحه ٣٣٥ : في اسم الفاعل فلا يقال : زيد كثير
المال والعبيد ، بنصب العبيد وجرّ المال ، كما يقال : زيد ضارب عمرو
الصفحه ٢٢٨ :
العلم أخصّ من هذه الثلاثة ، لأنّه في أوّل أحواله وضع لشخص معيّن بخلاف
المبهم فإنّه لا يستقرّ على