الصفحه ٣١٦ :
(وَنَحْنُ
الْوارِثُونَ)(١) لأنّه لا يوصف بالعقل في العرف ، ويوصف بالعلم ، وشرط
الجمع الصحيح في
الصفحه ٣٧٩ : في الأكثر كنفساء وعشراء.
ومنها : فعلاء
بفتح الفاء وسكون العين وفتح اللّام (٢) ، إذا كان مؤنّثا
الصفحه ٤١ :
٢ ـ السماع والقياس
وكلاهما حرص
على بيانه أبو الفداء في كناشه ، وفق الأساس العام الذي وضعته مدرسة
الصفحه ٧٢ :
الفصل الرابع
منهج التحقيق
تلخّص عملي في
تحقيق هذه المخطوطة بما يأتي :
١ ـ حرصت على
إخلائها
الصفحه ٢٠٦ : رجل في الدّار ، ومثال
المشبّه بالمضاف : لا عشرين درهما لك ، ومشابهته للمضاف من حيث إنّ ما بعدهما
الصفحه ٢٢٦ :
القائم بذات متعلّقه ، ومتعلّق الموصوف هو أن يكون فاعل الصفة مضافا إلى
ضمير الموصوف نحو : غلامه في
الصفحه ٢٤٠ : عطف البيان عن
البدل أيضا في باب النّداء نحو : يا أخانا زيدا ، بالنصب ولو جعل بدلا لقيل : يا
أخانا زيد
الصفحه ٢٨٩ :
ومنها : أيّان
، وهي ظرف زمان كمتى في الاستفهام كقوله تعالى : (يَسْئَلُونَ أَيَّانَ
يَوْمُ الدِّينِ
الصفحه ٣١٥ :
سلم فيه بناء الواحد ونظمه ، وإمّا مكسّر ؛ وهو ما لم يسلم فيه ، والصحيح
إمّا لمؤنّث ويأتي بيانه
الصفحه ٤١٤ :
م
فصل : وما في آخره ألف ممدودة
٣٧٠
م
فصل : وإذا نسب إلى اسم على حرفين
وكان
الصفحه ١٧ :
يحيى بن عيسى بن جذلة الطبيب المتوفى ٤٩٣ ه من أنه «أوقف كتبه قبل موته
وجعلها في مشهد أبي حنيفة
الصفحه ١٣٠ : ولا يوجد في الاسم ، إلّا أن يكون منقولا إلى الاسم العلم : كضرب
وشمّر واحمرّ واستخرج واخشوشن وما أشبه
الصفحه ١٣٤ : على جهة قيامه به ، كزيد في قام زيد ، وإنما قال :
ما أسند إليه الفعل ، ولم يقل : اسم أسند الفعل إليه
الصفحه ١٧٠ : غير ذلك ، كقولك : يا حار
بكسر الراء في ترخيم حارث ، وإذا رخّمت كروان (٢) على أفصح الوجهين قلت : يا كرو
الصفحه ١٨٤ :
لعزّة موحشا
طلل قديم
...
لأنّها لو
أخّرت لالتبست بالصفة ، في