الصفحه ٣١ :
تعريف العهد لأنك إذا مدحت جنس الشيء لأجل ذلك الشيء بالغت في مدح ذلك
الشيء» (١).
ويندرج تحت ذلك
الصفحه ٢٤٣ :
غير حدّه (١) وضربنا للاثنين / وللجماعة فيهما ، فضربت حينئذ مشترك
في معنيين (٢) وضربنا مشترك في
الصفحه ٢٥٠ :
المذكور أيضا في الصفة مطلقا ، مفردا كان أو مثنّى أو مجموعا ومذكّرا كان
أو مؤنّثا ، سواء كانت الصفة
الصفحه ٧٩ :
في الصفحة ٩٣ وعلى عادتهم حين أذكر موضعين ـ بالموضع الأول فقالوا : وبلا نسبة
في المقتضب ٢ / ١٧٤
الصفحه ٩٧ :
في ذلك على مدى التشابه الحاصل بين المتن وكلام أبي الفداء على نحو ما ذكرت
سابقا في منهج التحقيق
الصفحه ١٩١ :
التمييز وحذفها في نحو : عشروك وعشرو الشهر ، نظر ؛ وقد قيل في ذلك : (١) إنّما لم تجز إضافة العشرين
الصفحه ٢٢١ : ء وأدغمت في ياء المتكلّم على القياس كما فعلوا في مسلميّ ، واستشهدوا على
ذلك بقول الشاعر : (١)
ضربت
الصفحه ٣١١ :
كأنّ بين
فكّها والفكّ
فأرة مسك
ذبحت في سكّ
وإنّما عدل عنه
الصفحه ٥١ :
٨
ـ ابن السراج المتوفى ٣١٦ هـ
ذكره في موضع
واحد بقوله : «قال ابن السراج : إنه لا زائد في كلام
الصفحه ١٢٥ : ثلاثة ، فعدل بثلاث عن لفظ ثلاثة وعن معناه الأصلي في
العدد ، إلى معنى انقسام الجملة إلى هذه الصفة من
الصفحه ٢١٣ : ولا بحرف عطف موجب نحو : بل ولكن ، بطل عملهما في المعطوف ، لبطلان النفي
الذي هو سبب عملهما (١) ، ووجب
الصفحه ٢٩٧ : بين صلاة الغداة وطلوع
الشمس ، والدليل على علميّتها ، ورودها في كلامهم غير منصرفة ، وليس فيها غير
الصفحه ٢٦٤ : «الذي» وضع وصلة إلى وصف المعارف بالجمل التي هي نكرات في الأصل ، ووجب أن
تكون خبريّة لأنّ الموصول يخبر به
الصفحه ٢٧٨ : يقع هذا الضرب الثالث إلّا مؤنّثا ، وهي مبنيّ أيضا في
لغة أهل الحجاز (١) وعلّة بنائه ما قيل في : فجار
الصفحه ٢٨٦ : ،
ونصبه على الظّرف ، لأنّ المضاف إليه غير مقدّر فيه ، وبنيت الظروف المقطوعة
لافتقارها إلى المنويّ كافتقار