الصفحه ٦١ :
السابع : في
فنون مختلفة» (١).
الثانية : جمع
المادة العلمية ، بعد اختيارها ، ثم تبويبها وتنظيمها
الصفحه ١٨٥ :
الظّرف في جواز تقدّمها على الفعل المعنوي لاتساعهم في الظروف ، ولا يتقدّم حال
المجرور عليه ، فإذا قلت
الصفحه ٢٧٤ : له (٣) ، وكذلك القول في جميع هذا الباب ، وفائدة أسماء
الأفعال ؛ الاختصار والمبالغة لأنّها للمذكّر
الصفحه ٣٤٦ : ، كأنّ جنس العدد المفضّل عليه وهو الرجل في
مثالنا هذا ، قد قسّم رجلا رجلا ورجلين رجلين ورجالا رجالا ، ثم
الصفحه ١٠٦ :
رحمهالله ـ للمقتضب فلم أجد هذا البيت البتّة ، ثم نظرت في معجم
الشواهد فوجدت أن الأستاذ عبد
الصفحه ١٤٧ : تكون الجملة هي نفس المبتدأ في المعنى كما في ضمير
الشأن نحو : (هُوَ اللهُ أَحَدٌ)(٣) أو يقوم مقام العائد
الصفحه ٣١٠ : لمنظور بن
مرثد الأسدي نسب له في الجمهرة ، ١ / ٩٥ ، سك. وورد من غير نسبة في أمالي ابن ـ ـ الشجري
، ١ / ١٠
الصفحه ٣٤ :
في القراءات السبع مثال ذلك قوله : «والظروف المضافة إلى الجملة يجوز
بناؤها على الفتح ويجوز إعرابها
الصفحه ٤٠ :
الفاعل وهي اسم» (١) ، وأفاد أن الفعل هو العامل في المفعول إذ ذكر أنه «قد
يحذف الفعل الناصب للمفعول
الصفحه ١٣٢ : (٣) من العلل لشبهها بألفي التأنيث وإن كانت الألف والنون
في اسم هو صفة ، فالمعتبر فيه أن لا يكون له
الصفحه ٢٧٢ : تستعمل في غير من يعقل ، نحو قوله تعالى : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ
ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي
الصفحه ٣٣٨ : الأصل في عمل هذه الصفة ، إذ لا تقتضي إلّا مرفوعا
كفعلها اللازم ، والمختار في النّصب التفصيل ؛ وهو إن كان
الصفحه ١٠٤ :
(إِنَّما إِلهُكُمُ
اللهُ)
٥٦٧
(أَصْطَفَى
الْبَناتِ)
٥٧٣
الصفحه ١١٦ :
القسم الأول
في الاسم (١)
وهو ما دلّ على
معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة وله خصائص
الصفحه ١٤٨ : مستحقا بالإتيان ، بل يحتمل أن يكون الدّرهم ملكه على
الإطلاق كما في قولك : زيد له درهم ، فالذي مبتدأ