الصفحه ٣٣٣ : المخزومي وقد نسب له في شرح الشواهد ، ٢ / ٢٨٨ وقيل
: هو للعرجي ، وقد ورد في ديوانه ، ١٩٣ ونسب له في المغني
الصفحه ٥٥ : بكتف ، ثم حركت هاء السكت وهي الساكن الثاني لالتقاء
الساكنين قال ابن الحاجب وفيه تعسف مع الاستغناء عنه
الصفحه ٢١٦ : المضاف في الصورتين صفة ، والمضاف إليه معرّف باللام (٨) ، وكذا إن
__________________
(١) الأول من
الصفحه ٢٦٩ : ، وتامّة ، وهي في جميع أقسامها مبنيّة ،
فمثال الموصولة قوله تعالى : (قُلْ ما عِنْدَ اللهِ
خَيْرٌ مِنَ
الصفحه ١٩ : له من الفرش
والآلات ما يحتاج إليه ورتّب له رواتب كبيرة وولّاه مدارس ولازمه في الخلوة» (٦) ولم يقتصر
الصفحه ١١٧ :
وأمّا المشكّك
: فهو الذي معناه واحد ، لكنّ حصوله في بعض أفراده أولى وأقدم من البعض الآخر
الصفحه ٣٠١ : ، حتّى
يتعرّف فيوضع له اسم ينوب عن جميعها وهو العلم.
ذكر اسم العدد (٢)
والعدد عند
المحققين هو الكميّة
الصفحه ١١٥ : أو أريد ، والكلام المركّب من اسمين يقال له : الجملة الاسميّة نحو : زيد
كاتب ، والمركّب من فعل واسم
الصفحه ٢٣٣ : بل الاختلاف في الضمير الذي
أضيفتا إليه فإنّهما يضافان إلى ضمير من هما له كقولك : كلاهما كلتاهما
الصفحه ٣٢٠ :
الصادر من الفاعل المجرّد عن الزمان ، ومعنى الجاري على الفعل ، أنّ كلّ
مصدر لا بدّ له من فعل لفظا
الصفحه ٨٦ : في حديث أبي الفداء عن حذف (من) بعد أفعل التفضيل : فقد قال : «وقد يحذف إذا
كان معلوما كقولهم : الله
الصفحه ٣٨٥ : حرف العلّة في وسطه ، وهو
كالجوف ويقال له أيضا : ذو الثلاثة لكونه مع ضمير الفاعل المتحرّك على ثلاثة
الصفحه ٣٤٣ : الشطب الواضح عليها وقراءة المخطوطة على المصنف لعددناها من
الأصل.
(٢) ديوانه ، ١٩٣ ورد
منسوبا له في
الصفحه ٥٣ : مما يدلّ على موافقته له ، من
ذلك ما نقله أبو الفداء تعليقا على قول الزمخشري في مفصله : وإدغام الراء في
الصفحه ٢٨٥ :
الله بن يعرب في شرح الشواهد ، ٢ / ٢٦٩ وليزيد بن الصّعق في خزانة الأدب ، ١ / ٤٢٩
، ومن غير نسبة في شرح