الصفحه ٢٥١ : ضاربته التي هي الصفة قد
جرت على غير من هي له ، لأنّها خبر زيد ، وهي في المعنى هند ، والجملة في محل
الرفع
الصفحه ٤٣ : ، وأنّ اسمها رفع تشبيها له بالفاعل في حين ذهب
الكوفيون إلى أن نصب خبرها جاء تشبيها له بالحال ، قال أبو
الصفحه ٢٤٩ : الكلام عليه نحو : زيد
قام ، زيد منطلق ، فلا بدّ في قام ومنطلق من ضمير يعود على زيد وهو ضمير لم يضعوا
له
الصفحه ١٩٣ : يحتمل الرجوع إليهما ـ أعني إلى من انتصب عنه التمييز وإلى
متعلّقه ـ تجب فيه المطابقة أعني إفراد التمييز
الصفحه ٣٨٦ :
الحركة منه حال الرفع نحو : يغزو ويرمي أو لنقصان الّلام منه في الاسم نحو
: قاض وفي الفعل في الجزم
الصفحه ٣٠٠ : . ورد منسوبا له في المفصل ، ١٣ وشرح المفصل ، ١ / ٤٤ ومن غير
نسبة في المقتضب ٤ / ٤٩ والمنصف ، ٣ / ١٣٤
الصفحه ١٤٣ : .
(٤) الكافية ، ٣٨٦ ـ ٣٨٧.
(٥) في الأصل : قيل ،
وفي الكافية : «أو كان الخبر فعلا له» وفي شرح الوافية ، ١٧٣
الصفحه ١٧٦ : ،
واتّق أن تحذف ، واتّق الحذف أن يتعرّض لك (٣) وإنّما لزم حذف الفعل الناصب له ، لأنّ إيّاك لما كثر
في
الصفحه ١٠٥ : .
٥ ـ في الصفحة
٣٣٠ خرجوا بيت امرىء القيس :
فقالت يمين الله مالك حيلة
وسجلوا في
الهامش (٣) ما نصه
الصفحه ٢٢٠ :
خفيفة قبلها كسرة ويقال له : المنقوص ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم أدغمت
ياؤه في ياء المتكلم ، فتقول
الصفحه ٢٦٧ : ، والعائد مستكنّ في الضارب لأنّ اسم الفاعل قد جرى على
من هو له ، وإذا أخبرت عن الكاف في ضربتك ، قلت
الصفحه ٥٢ : آرائه من ذلك موافقته له في
مجيء بات بمعنى صار ، ولم يرتض الخالفون ذلك وقالوا لا حجة له على ذلك
الصفحه ٢٦٥ :
أي كالذي كانوا عليه».
والبيت للفند الزماني ، ورد منسوبا له
في أمالي القالي ، ١ / ٢٥٧ وشرح الحماسة
الصفحه ١١٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الذي
ليس لعلمه غاية ، ولا لجوده نهاية (١) وصلّى الله على سيّدنا
الصفحه ٣٤٩ : الشعر والشعراء ، ٢ / ٦٨٠ والفهرست ، ٢٢٨ ونزهة الألباء ، ٧٧. والبيت
ورد في ديوانه ، ٢٤٣ وروي منسوبا له في