الصفحه ٣٩٣ : ، معجم البلدان ، ٢ / ٥٤٤ ، وهي في الكتاب ٤ / ٢٦٠ بفتح الفاء
وفي اللسان ، دمس إن فتحت الدال جمع على دياميس
الصفحه ١٣٥ :
والأصل في
الفاعل أن يلي فعله (١) فإن قدّم على الفاعل غيره فهو في النية مؤخّر ، فلذلك
جازت مسألة
الصفحه ١٤٠ : وأقمت أحدها مقام الفاعل فلك الخيار في تقديمه وتأخيره عند
عدم اللّبس ، فإذا التبس وجب أن يلي المقام الفعل
الصفحه ١٨٧ : اذهب راشدا مرشدا ، ويجب حذف العامل في الحال المؤكّدة (١) وهي التي لا ينتقل ذو الحال عنها ما دام موجودا
الصفحه ٢٩٣ : (٤) كقولك : الإنسان قابل لصناعة الكتابة ، وتكون للعهد وهي
لمعنيين ، أحدهما : أن يكون لمعهود في الخارج ، وهو
الصفحه ٣٩٢ :
نحو : معزى ، أو ألف التأنيث في نحو : حبلى أو النون (١). في نحو : رعشن (٢) ، أو من موضعها بغير
الصفحه ٦ : الذي أتى في خمسة فصول :
الأول :
التعريف بعنوان الكتاب «الكناش».
الصفحه ٧٤ :
وختمت الفهارس
بثبت للمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها في دراسة وتحقيق كتاب الكناش
الصفحه ٢٣٤ :
كقولك : ضربت أنت نفسك ، فالضمير المرفوع المتصل المؤكّد هو التاء في ضربت
، والمنفصل المطابق للمؤكّد
الصفحه ٣٠٥ : واحد ، وثالث اثنين إلى عاشر / تسعة في المذكّر ، وثانية واحدة
وثالثة اثنين إلى عاشرة تسع في المؤنّث ، أي
الصفحه ٢٧٥ : .
(٣) الكافية ، ٤٠٦.
(٤) قال سيبويه في
الكتاب ، ٣ / ٢٨٠ واعلم أن فعال جائزة من كل ما كان على بناء فعل أو فعل
الصفحه ١٧٩ : يكون سببا (٣) للمفعول له في الخارج نحو : ضربته تأديبا ، وقد لا يكون
نحو : قعد عن الحرب جبنا ، فإنّ
الصفحه ١٧٧ : الأمكنة مبهما ،
والعامّ لا دلالة له على الخاصّ فلم يقبل تقدير «في» ، في غير المكان المبهم (٤) والمكان
الصفحه ١٣٩ : (٦) ويخرج (٧) له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا (٨) ومثله في قراءته أيضا (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما كانُوا
الصفحه ١٦٢ :
الوافية في شرح الكافية المسمى بالشرح المتوسط «والمراد بالمفرد ما لم يكن مضافا
ومشابها له ولا جملة» انظر